آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم
أفادت تقارير إعلامية أن شركة آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم، وذلك بهدف تحسين أداء الهاتف ومنع ارتفاع درجة حرارته.
وبحسب التقارير، تدرس آبل استخدام مواد جديدة في تصميم هاتف آيفون 16، مثل النحاس أو الغرافين، والتي تتميز بخصائصها الممتازة في نقل الحرارة.
كما تدرس آبل استخدام تقنيات تبريد جديدة، مثل استخدام أنابيب سائلة أو أنظمة تبريد نشطة، ومن المتوقع أن يتم إطلاق هاتف آيفون 16 في سبتمبر 2024، ويأتي هذا التطوير في إطار جهود آبل المستمرة لتحسين أداء هواتفها الذكية.
آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم:
تنشر بوابة الفجر الالكترونية تفاصيل كل ما تريد معرفته عن آبل تدرس تطوير تقنيات التبريد في هاتف آيفون 16 القادم، ذلك ضمن الخدمة المستمرة للموقع لمتابعيه وزواره على مدار الساعة لحظة بلحظة.
ابل تواجه انتقادات من ارتفاع درجة الحرارة:
وتواجه آبل انتقادات من بعض المستخدمين بسبب ارتفاع درجة حرارة هواتفها الذكية، خاصة عند استخدامها لتطبيقات أو ألعاب كثيفة الاستخدام للموارد.
وتهدف آبل من خلال تطوير تقنيات التبريد الجديدة إلى تحسين أداء هواتفها الذكية ومنع ارتفاع درجة حرارتها، مما سيؤدي إلى تجربة استخدام أفضل للمستخدمين.
أبرز تقنيات التبريد التي تدرس آبل استخدامها في هاتف آيفون 16 القادم:
- استخدام مواد جديدة في تصميم الهاتف: تتميز بعض المواد، مثل النحاس أو الغرافين، بخصائصها الممتازة في نقل الحرارة. ويمكن استخدام هذه المواد في تصميم هاتف آيفون 16 لتحسين نقل الحرارة من المكونات الداخلية للهاتف.
- استخدام أنابيب سائلة: يمكن استخدام أنابيب سائلة في نقل الحرارة من المكونات الداخلية للهاتف إلى خارج الهاتف. وتعد أنابيب السائل أكثر كفاءة من تقنيات التبريد الأخرى في نقل الحرارة.
- استخدام أنظمة تبريد نشطة: تتضمن أنظمة التبريد النشطة استخدام مراوح أو مضخات لدفع الهواء أو السائل عبر المكونات الداخلية للهاتف. وتعد أنظمة التبريد النشطة أكثر كفاءة من تقنيات التبريد السلبية في نقل الحرارة.