عاجل| مواجهة نارية بين رحمة زين وبيرس مورغان (اللقاء بالكامل)
عاجل| مواجهة نارية بين رحمة زين وبيرس مورغان (اللقاء بالكامل)
استضاف الإعلامي بيرس مورغان، الناشطة رحمة زين، في مواجهة نارية شهدتها الحلقة، حيث فتحت رحمة النار على العلاقات الأمريكية الإسرائيلية، واستنكرت الأحداث في فلسطين من قتل وتهجير.
مواجهة نارية بين رحمة زين وبيرس مورغان (اللقاء بالكامل)
فتحت رحمة زين النار على السياسية الامريكية تجاه إسرائيل، مؤكدة أن أمريكا هي من أعطت الإذن لإسرائيل في إرتكاب الإبادة الجماعية.
وقالت: “إسرائيل هي الدولة المعادية للسامية، نحن اعتدنا على العيش مع إخواننا اليهودي في الشرق الأوسط وفلسطين، وتأسيس إسرائيل جاء على أساس عنصري، فنحن لدينا عرب، سواء مسلمين أو مسيحيين أو يهود”.
وأوضحت رحمة زين، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواجه حالة من الغضب من قبل شعبه بعدما قام بصرف الملايين على إسرائيل لحل أزمتها، متاجهلًا أزمات شعبه.
وأضافت: “ما رأيناه أنه لا أحد يمكنه قول لا لإسرائيل، سواء الأمم المتحدة أو الشخصيات الإعلامية، ماذا سيحدث عندما يكبر ابنك المدلل الشقي الذي لم تقل له لا؟ سيتحول لمعتل اجتماعيا”، داعية أمريكا وإسرائيل، إلى تقيم علاقتهما، بعدما وضع العالم كله في أزمة.
رحمة زين تعلق على انتشار فيديو توبيخ مراسلة سي ان ان: أقول الحقيقة
علقت رحمة زين عن انتشار فيديو توبيخ مراسلة سي ان ان بشكل سريع، لتؤكد أنها لا تملك الأموال ولا الشخصيات التي تستطيع أن تدعم وتروج لهذا الفيديو.
وقالت: “هذا الفيديو تم انتشاره بشكل سريع لأنني أقول الحقيقة”، مُشيرة إلى أن ما ينبغي انتشاره بهذه السرعة هي المشاهد في فلسطين من ذبح الأطفال.
وأردفت: “الأزمة هنا هو أن كل شيء يخرج عن سياقه، وهذه أزمة كبيرة لدينا مع الإعلام الغربي، هل الصحفيون كانوا مع المتطوعين على الأرض في هذه الليلة؟ أنا كنت هناك، هل استمعوا لصواريخ إسرائيل التي بدأت منذ الثانية فجرا دون توقف؟ هي لم تستمتع للجانب الإسرائيلي عندنا رفض إدخال المعونات، وهذا يجب أن يتغير”.
واستكملت رحمة زين: “نحن نقلنا لما يحدث خارج فلسطين، خارج خدود الاحتلال الإرهابي، لأطفال يمرون بمجازر، هذه ليست حرب، لأن الحرب تفترض إن كلا الطرفين على قدم مساواة وهذا لم يحدث”.
رحمة زين مع بيرس مورغان
استنكرت رحمة زين سؤال بيرس مورغان لها، عن رأيها في هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، لترد عليه قائلة: "الخطر في إجراء مقابلة هو بأن تطلب مني إدانة حماس في بدايتها، وهو يصبّ بمصلحة الدفاع الإسرائيل الأعمى عن دولتها".