موسى مصطفى: ثورة 30 يونيه أسقطت مُخطط "أوباما" لتمكين الإرهابيين في الدول العربية
هنأ المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد والمرشح الرئاسي السابق، الشعب المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي، وجميع قيادات الدولة المصرية بمناسبه حلول الذكري السادسة لثورة ٣٠ يونيه عام ٢٠١٣.
وأكد "موسى"، أن ثورة ٣٠ يونيه استردت البلاد من خاطفيها وعادت بالوطن الغالي إلى بر الأمان بعد اختطافه ومحاولة إسقاطه وتقويض ومحاصرة وهدم مؤسساته وإلغاء ذاته الوطنية، كما أسقطت الثورة العظيمة حكم ميليشيات الإرهاب للبلاد وأطاحت بحكم التنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية ليس لمصر فحسب، بل لكل دول المنطقة علي السواء.
وأضاف أن الثورة أفشلت وأسقطت وأطاحت بالمخطط الأمريكي المعروف لإدارة الرئيس السابق باراك أوباما بتمكين الإرهابيين من حكم مختلف دول المنطقة، كما أفشلت الثورة سياسة الإدارة الأمريكية وقتها وماعرف بسياسه "التقارب مع الارهابيين" كحل سحري غير مكلف للحرب الامريكيه ضد الارهاب والتي بدأت في العام ٢٠٠١ كرد فعل علي احداث ١١ سبتمبر الشهيره حيث افشلت الثورة محاوله تلك الادراة تمكينهم من حكم دول المنطقه والتحالف معهم تحقيقًا لأمن أمريكًا وأمن إسرائيل.
وأضاف رئيس حزب الغد، أن ثورة ٣٠ يونيه، في بيان اليوم، أطاحت بحلم الإخواني "اردوغان" في أن يصبح خليفه المسلمين وامير المؤمنين وان يبسط سلطانه ونفوذه علي دول المنطقه بعد إلغاء ذواتها الوطنيه وتحويلها الي مجرد (ولايات) اخوانيه خاضعه تسيطر عليها الميليشيات ويحكمها افراد من تنظيم الاخوان، مُشيرًا إلى أن ثورة ٣٠ يونيه ردت الاعتبار الي الدولة الوطنية الجامعة دولة كل مواطنيها دوله الهلال والصليب التي أرستها ثورة الشعب العظيمه عام ١٩١٩.
وتابع: "أننا نحي الرئيس عبد الفتاح السيسي ونقدر كل ماقام به من تضحيات ومابذل من جهد ومااستطاع تحقيقه وسهر عليه من انجازات ضخمه طوال خمسه سنوات مضت ونحن نسانده بقوه ونقف من خلفه يقيظين وداعمين للدوله وللرئيس حتي نستكمل باقي اهداف ثورتنا العظيمه وحتي نسد كل تلك الفراغات التي تسلل منها الاخوان طوال سنين مضت، ولدينا الافكار والرؤي لاستكمال المسيرة الوطنية وتحصين الوطن من مخاطر عودة التنظيم الارهابي في المستقبل".
وأضاف رئيس حزب الغد، أن ثورة ٣٠ يونيه، في بيان اليوم، أطاحت بحلم الإخواني "اردوغان" في أن يصبح خليفه المسلمين وامير المؤمنين وان يبسط سلطانه ونفوذه علي دول المنطقه بعد إلغاء ذواتها الوطنيه وتحويلها الي مجرد (ولايات) اخوانيه خاضعه تسيطر عليها الميليشيات ويحكمها افراد من تنظيم الاخوان، مُشيرًا إلى أن ثورة ٣٠ يونيه ردت الاعتبار الي الدولة الوطنية الجامعة دولة كل مواطنيها دوله الهلال والصليب التي أرستها ثورة الشعب العظيمه عام ١٩١٩.
وتابع: "أننا نحي الرئيس عبد الفتاح السيسي ونقدر كل ماقام به من تضحيات ومابذل من جهد ومااستطاع تحقيقه وسهر عليه من انجازات ضخمه طوال خمسه سنوات مضت ونحن نسانده بقوه ونقف من خلفه يقيظين وداعمين للدوله وللرئيس حتي نستكمل باقي اهداف ثورتنا العظيمه وحتي نسد كل تلك الفراغات التي تسلل منها الاخوان طوال سنين مضت، ولدينا الافكار والرؤي لاستكمال المسيرة الوطنية وتحصين الوطن من مخاطر عودة التنظيم الارهابي في المستقبل".
