فضل الخروج المبكر للمسجد يوم الجمعة – أجر وبركة وفضل عظيم
تذهب المصلين من منازلهم الخروج للمسجد مبكرًا يوم الجمعة قبل طلوع الإمام على المنبر من السنن المؤكدة، لما فيه من فضل عظيم وأجر كبير، وقد حث النبي ﷺ على تعجيل الذهاب للمسجد للجلوس في الصفوف الأولى، والإكثار من الذكر والصلاة على النبي ﷺ، استعدادًا لصلاة الجمعة والاستماع للخطبة المباركة.
فضل الخروج المبكر للمسجد يوم الجمعة
- أجر مضاعف: عن النبي ﷺ قال: «من اغتسل يوم الجمعة، وطيب، ومشى إلى المسجد، فاستمع ولم يلغُ، كان له بكل خطوة عمل سنة أجره.»
- الجلوس في الصفوف الأولى: يزداد فضل المسلم إذا جلس في الصفوف الأولى، تقربًا لله تعالى.
- الاستعداد لسماع الخطبة: الحضور المبكر يمنح المسلم وقتًا للذكر، والصلاة على النبي ﷺ، والتأمل في معاني القرآن.
- السكينة والطمأنينة: الخروج المبكر يهيئ النفس لتلقي الخطبة بتركيز وصفاء ذهن.
- الاقتداء بالسنة النبوية: اتباع السنة في التعجيل للمسجد يوم الجمعة يجلب محبة الله ويزيد البركة في اليوم.
- الخروج المبكر للمسجد يوم الجمعة سنة مؤكدة ووسيلة لنيل الأجر العظيم.
- يتيح للمسلم الجلوس في الصفوف الأولى، وتحصيل البركة والسكينة قبل الخطبة.
- الالتزام بهذه السنن يعكس حرص المسلم على اتباع سنة النبي ﷺ ويزيد القرب من الله عز وجل.