الصين تطلق روبوت بشري قادر على العمل في جميع الظروف الجوية
روبوت مقاوم للمطر والغبار
أعلنت شركة التكنولوجيا الصينية ديب روبوتيكس عن إطلاق روبوت صناعي جديد يحمل اسم DR02، ويعد أول روبوت بشري في العالم يحصل على تصنيف الحماية IP66، ما يمنحه القدرة على مقاومة الغبار والمطر والعمل في ظروف جوية قاسية.
المواصفات
يبلغ ارتفاع الروبوت 175 سم ويزن نحو 65 كجم، ويمكنه العمل في درجات حرارة تتراوح بين 20 درجة تحت الصفر و55 درجة مئوية، كما يتحمل الرطوبة والمطر والغبار. يتميز بسرعة سير تصل إلى 1.5 متر/ثانية، ويمكنه التسارع إلى 4 أمتار/ثانية عند الحاجة، بالإضافة إلى القدرة على تسلق منحدرات بزاوية ميل تصل إلى 20 درجة ورفع أحمال تصل إلى 10 كجم.
التصميم
ويتيح التصميم المرن للروبوت إمكانية تبديل مكوناته الرئيسية بسرعة، بما في ذلك الأذرع والأرجل، لتقليل وقت التوقف أثناء الصيانة. ويستفيد DR02 من قوة حوسبة تصل إلى 275 تريليون عملية في الثانية، مع مجموعة متطورة من أجهزة الاستشعار مثل LiDAR وأجهزة استشعار العمق وكاميرات بزوايا واسعة، ما يعزز من قدراته على التنقل والعمل في بيئات معقدة.
ويُظهر طرح DR02 طموح شركة ديب روبوتيكس لتوسيع خط إنتاجها ليشمل الروبوتات ثنائية الأرجل، متجاوزة بذلك مكانتها السابقة في سوق الروبوتات رباعية الأرجل، رغم أن الشركة لم تكشف بعد عن مستوى استقلالية الروبوت أو مدة تشغيله أو تكلفته النهائية.
كشفت شركة ديب روبوتيكس الصينية عن روبوتها الجديد "DR02" المصمم ليكون شبيهًا بالبشر وقادرًا على العمل في مختلف الظروف الجوية القاسية، ما يجعله ثورة في عالم الروبوتات الصناعية. يتمتع الروبوت بتصنيف الحماية IP66، ما يضمن مقاومته للغبار والمطر، بالإضافة إلى تحمله درجات حرارة تتراوح بين 20 درجة تحت الصفر و55 درجة مئوية، ليتمكن من أداء المهام الخارجية بكفاءة عالية دون توقف. ويزن الروبوت نحو 65 كغم، ويبلغ ارتفاعه 175 سم، مع إمكانية رفع أحمال تصل إلى 10 كغم وتسلق منحدرات بزاوية تصل إلى 20 درجة.
ويتميز "DR02" بسرعة سير تصل إلى 1.5 متر في الثانية، مع إمكانية التسارع إلى 4 أمتار في الثانية عند الحاجة. ويأتي مزودًا بمجموعة متطورة من أجهزة الاستشعار، بما في ذلك LiDAR وكاميرات بزوايا واسعة، بالإضافة إلى إمكانية تبديل المكونات الرئيسية مثل الأذرع والأرجل بسرعة لتقليل وقت الصيانة. هذا التطوير يعكس توجه الصين لتعزيز قدراتها في مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر، والتوسع في سوق الروبوتات ثنائية الأرجل، مع إمكانية منافسة الشركات العالمية في هذا القطاع التقني المتقدم.
