فرفور.. «بواقى» و«فضلات» آخر السنة

العدد الأسبوعي

فؤاد معوض
فؤاد معوض

■ تامر حسنى «سبع صنايع» مطرب وملحن وشاعر ومخرج سينمائى ومؤلف روائى إلى جانب أستاذيته فى هز الوسط عند تقديمه أغانيه والذى كان فى إمكانه أن ينافس به هز وسط تحية كاريوكا لو كانت ما تزال على «قيد» الرقص!

أستاذ «نحت» و«رسم» و«فن زخرفى» فى أدائه لأى دور يسند إليه!.. أتحدث عن الفنان «تشكيلى» الإبداع محمود حميدة!

■ مصطفى «حشيش» أداؤه الفنى للدور الذى قدمه فى مسلسل «لآخر نفس» الذى يعاد عرضه حاليًا أداء تعبيرى آخر مزاج!

■ حسن شاكوش مطرب جاهل بـ«المقامات» الموسيقية مقام السيكا والبياتى والنهاوند وإن كان كل ما يعرفه من مقامات لا يتعدى المقامين «مقام» سيدى الحلى بروض الفرج و«مقام» الطشطوشى بباب الشعرية!

■ إيمان السيد الكوميديانة «الفاتنة»! هل تريد أن تعرف أين تكمن فتنتها؟! فى خفة ظلها بالتأكيد!

■ هنادى مهنا نطقها للجمل الحوارية فى الأدوار التى تؤديها هو أشبه بـ«التهتهه» أى بالتلعثم عند نطقها الحروف!.. الحروف بـ«الحاء» وليس بـ«الخاء» يا بتوع التصحيح!

■ عزيز الشافعى ملحن «خواجاتى» ألحانه الأفرنجية تشبه فى الطعم لمكونات فطيرة البيتزا فيها التونة والجبنة الريكفور والانشوجة والبصل الطليانى والزيتون الكلاماتا بالإضافة إلى البيض والزبدة الهولندى.. ألحان «تنفخ» الودن!

■ كريم عفيفى «أحد أفراد فريق مسرح مصر» كوميديان على استعداد لتأدية جميع الأدوار التمثيلية فى الأفلام والمسلسلات حتى ولو كانت هذه الأدوار تافهة دون المستوى وبتخفيضات خاصة فى الأجر أقل بكثير من أجور على ربيع ومصطفى خاطر ومحمد أنور وبقية الزملاء.. شعاره الله لا يرجع الغلاء ولا كياله!

■ الشاعر الغنائى أحمد «شتا» الذى قام من باب التغيير عند حلول الصيف الماضى بتغيير اسمه إلى أحمد «الصيفى» يفكر حاليًا بمناسبة حلول فصل الشتاء بالرجوع إلى تذكير زبائنه من المطربين والملحنين بأن اسمه حاليًا أحمد «شتا»!

■ الأثرى الشهير د. زاهى حواس التقى فجأة بالممثل الشهير أحمد ماهر فى شارع طلعت حرب فأمسك به وخلع من على رأسه «باروكة» شعر يضعها على رأسه منذ نصف قرن تقريبًا قام من بعدها بتسليمها لهيئة الآثار كى تقوم بعرضها ضمن مقتنيات متحف الآثار الكبير!

■ إحدى شركات الصابون أعلنت عن إنتاجها لـ«صابونة» جديدة باسم «كريمة» تيمنًا باسم كريمة عوض مذيعة قناة القاهرة والناس والتى أثبتت بالتجربة أنها أكثر «رغوا» أقصد «رغيًا» من الصابونة إياها!

■ أحد العرافين تنبأ للممثلة ريهام حجاج بالتربع على عرش النجومية فى موسم «المشمش» ٢٠٢٥ القادم وليس فى موسم «القرع» العسلى المنصرم ٢٠٢٤ كما تنبأ لها عراف آخر من قبل!

■ أحد أقارب الكاتب الكبير الراحل محمد حسنين هيكل كذب ما جاء أخيرًا على أحد المواقع الإلكترونية بأنه كانت هناك علاقة ما تربط ما بين الكاتب الكبير الراحل والمطربة الراحلة فايزة أحمد - بدليل كما روج البعض - بأن هيكل كتب لها «بصراحة» وفايزة قامت بغنائها. بصراحة بصراحة مالقتيش فى حبك راحة!

■ أحد الشحاتين ممن اعتادوا الوقوف أمام دار الأوبرا أيام إقامة مهرجان القاهرة السينمائى كان قد شاهد الممثل سيد رجب داخلًا إلى الأوبرا فاقترب منه قائلًا لله.. لله فأشار له سيد قائلًا: تعال ورايا اتمشى شوية على السجادة الحمراء!

■ كما جاءنا بعد الطبع بل والجريدة تباع فى الأسواق الخبر التالى.. إبراهيم باشا المقيم فوق قاعدته بميدان الأوبرا تقدم بشكوى إلى قسم عابدين فحواها إنه ذهب لتأدية صلاة العشاء بمسجد الكخيا القريب من الميدان وبعد انتهاء الصلاة خرج يبحث عن الحصان الذى كان قد جاء به وكان قد أوقفه أمام باب المسجد فلم يجده بعد أن سرقه أحدهم وفر به «راكبًا»!

■ لـ«تامر حسنى الذى أطلق على نفسه لقب نجم الجيل» إياك و«النخع» فيما تقول.. فالسامعون لهم عقول!

■ لـ«المنتج محمد السبكى» أراك عصى الدفع.. شيمتك القسط الأخير!

■ لـ«هشام ماجد بطل فيلم إكس مراتى» يحطوا لك فوق وش الفتة «شيكو»!

■ لـ«حسام حبيب» إن كنت نسيت اللى جرا.. هات دفاتر النيابة تتقرا!

■ لـ«محمد شومان الممثل عضو الجماعة الإرهابية الهارب إلى تركيا» خالتك اسمها «رابعة»!

■ لـ«ساندرا نشأت» نتمنى لكم أسعد النجاحات فى كل ما هو آت من أفلام أو مسلسلات.. تهانينًا مقدمًا بحلول ٢٠٢٥!

■ لـ«محمد سعد الذى انحسرت عنه الأضواء أخيرًا «أيها» اللمبى «تجلد» أيها الشامت دعنى.. كل شىء سوف يفنى.. جل من يتلألأ ثم يخبو!

■ لـ«محمد هنيدى» ما طار نجم وارتفع إلا كما طار وقع!

■ لـ«ريكو» الصابونة تشوفك داخل الحمام تستحمى تخاف وتخرج جرى من الناحية الثانية!

■ لـ«أحمد العوضى» أعرج وعاوز يسابق محمد رمضان!

■ إذا كان رب البيت بـ«النشاز» مطربًا فليس لأهل البيت - الزوجة والأنجال - سوى الهرب!

مصطفى قمر

■ لجل النبى لجل النبى «عربون» لفيلم أو مسلسل والنبى لجل النبى!

«الشحات» مبروك

■ أنا عندى شعرة ساعة تروح وساعة تيجي!

محيى إسماعيل

■ قليلة البخت تلاقى حسام حبيب قاعد لها فى «الكوشة»!

شيرين عبدالوهاب

■ إذا أتاك الدور منى ناجحًا.. فهى الشهادة لى بأننى «نجيب زاهى زركش»!

يحيى الفخرانى

■ أنا وبابا على ابن عمى وأنا وابن عمى ومعانا ماما روجينا وعمتى ماجدة زكى على الجمهور!

مريم أشرف زكي

■ ذهبى الشعر.. شرقى السمات.. مرح الأعطاف.. حلو الأدوار.. ده أنا!

ياسمين صبرى

■ يا قلبى إيه العمل.. حبيت وضاع الأمل!

غادة عادل

■ وحقك أنت المنى والطلب.. وأنت المراد وأنت الأرب.. ولى فى عرضك يا جمهورى طلب.. إذا ما تفرجت على باقى حلقات البرنامج.. كان عز الطلب!..

■ رزان مغربى صوتها الغنائى يشبه صوت «نعيق» الغراب.. و«نعيق» الغراب نذير شؤم لـ«الأودان» كما يردد العرافين!
■ هنا الزاهد ممثلة جميلة الطلة.. أهم ما يميز شكلها الكريز فى لون شفايفها أما التفاح فأقل حمرة من لون تفاح خدودها أضف إلى ذلك لون شعر الرأس الأصفر صفار لون ثمرة المانجو العويس! ليس هذا رأيى بل رأى «فكهانى»!

■ سمية الخشاب صوت غنائى رتيب ممل يدعوك عند سماعه إلى النوم خ..خ..خ و«الشخير» العالى عن جدارة!