غرفة صناعه تكنولوجيا المعلومات "CIT " تفتح باب المشاركة في " جيتكس جلوبال دبي 2024 "
تستعد غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات - CIT راعي الصناعة الرقمية - للمشاركة في فعاليات الدورة الـ 44 من معرض ومؤتمر جيتكس جلوبال دبي 2024 “GITEX GOLBAL 2024” الذي سيعقد بمركز دبي التجاري العالمي في الفترة من 14 إلى 18 أكتوبر المقبل.
وتقوم الغرفة برعاية الجناح المصري الذي سيضم نحو 20 شركة مصرية متخصصة في مجالات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
من جهته أكد المهندس خالد ابراهيم رئيس مجلس إدارة غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات " CIT " أن المشاركة بالمعرض تأتى وفقا لخطة محور "تنمية الاعمال دوليا "التي تنفذها الغرفة من اجل مساعدة اعضاءها من شركات التكنولوجيا لفتح أسواق جديدة لها والترويج لحلولها ومنتجاتها وخدماتها بشكل أفضل في منطقة الشرق الاوسط علاوة على التعرف على فرص الشراكة مع نظيراتها من شركات التكنولوجيا سواء المشاركة في المعرض أو الموجودة في منطقة الخليج العربي من خلال توفير "مساحات عرض " لعقد لقاءات عمل داخل الجناح المصري.
أضاف قيام الغرفة بتنظيم الدورة الثالثة للجناح المصري في المعرض يأتي بناء على إبداء العديد من الشركات رغبتها بالمشاركة بمعرض " جيتكس جلوبال 2024 " وكذلك في ضوء النتائج الايجابية التي حققتها الشركات المشاركة في الدورة الماضية سواء على مستوى العقود أو الاتفاقيات والشراكات التي تم أبرامها بالإضافة إلى الرغبة في تعزيز أوجه التعاون المستقبلية مع عملاءها في منطقة الخليج والشرق الاوسط.
من ناحية أخرى قال أحمد السبكي، عضو مجلس إدارة غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات" CIT " ورئيس محور تنميه الاعمال دوليا ان الجناح المصري سيضم شركات تكنولوجيا متخصصة بمجال حلول الاتصالات والحوسبة السحابية، الذكاء الاصطناعي، وتطبيقات البرمجيات، أمن المعلومات، وخدمات استشارات التكنولوجيا، وحلول المحتوى، وحلول القطاع المالي، حيث تعمل غرفة" CIT" وفقا لاستراتيجية طموحة تستهدف التوسع الإقليمي والعربي والافريقي للشركات المصرية وتسليط الضوء على المميزات التنافسية التي تتوافر بالمنتجات والكوادر المحلية.
المعروف ان معرض " جيتكس جلوبال 2024 " سيضم مشاركة نحو 600 شركة عارضه ونحو 6 الاف جهة مشاركة ونحو 170 ألف خبير ومدير تنفيذي في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من 180 دولة كما يعتبر البوابة التجارية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا.