قصة فساتين نيللي في الفوازير
فجر الكاتب محمد دياب صحفي في دار الهلال، مفاجأة بشأن الفساتين التي ارتدتها الفنانة نيللي أثناء تقديم الفساتين، حيث كانت تظهر كل ثلاث ثوان بفستان مختلف.
وأوضح دياب، في تصريح خاص لـ "الفجر"، أن معظم الفساتين كانت على نفقة الفنانة نيللي الخاصة، إذ كان أجرها عن كل الفوازير 15 ألف جنية فقط، تنفقهم على الفساتين التي ترتديها.
وكان الكاتب محمد دياب صحفي في دار الهلال، أكد أن الممثلة نيللي من عائلة فنية، بدأت وهي طفلة لم يتجاوز عمرها الأربع سنوات في فيلم الحرمان، ثم فيلم عصافير الجنة من إنتاج شركة والدها.
بدأت الممثلة نيللي من أصول أرمينية، التمثيل والغناء والرقص منذ طفولتها في العديد من الأفلام خلال فترة الخمسينات، منها (الحرمان، عصافير الجنة، حتى نلتقي، رحمة من السماء)، واستمرت في التمثيل حتى نالت دور البطولة في فيلم (المراهقة الصغيرة) في عام 1966.