ما الذي تخفيه قصة شم النسيم؟: استكشاف عمق التراث المصري القديم
ما الذي تخفيه قصة شم النسيم؟: استكشاف عمق التراث المصري القديم
ما الذي تخفيه قصة شم النسيم؟: استكشاف عمق التراث المصري القديم.. تقليد قديم يستمر.. شم النسيم يجلب الفرح والسرور للمصريين منذ آلاف السنين. في هذه الفترة من كل عام، يتوافد الناس بفرح إلى الحدائق والمنتزهات، يستمتعون بأجواء الاحتفال والترابط الاجتماعي التي تميز هذه المناسبة التقليدية، وفي هذا المقال سنعرف على القصة الحقيقية لشم النسيم.
قصة شم النسيم
ترجع قصة شم النسيم الحقيقة إلى قديم الزمن، حيث بدأ الاحتفال به منذ 2700 قبل الميلاد، وأطلق المصريون عليه في البداية اسم عيد شموس، حيث كان يرمز هذا العيد إلى يوم البعث.
اعتقد المصريون منذ القدم، بأن شم النسيم كان بداية الخليقة، وفي العصر القبطي، تحول الاسم إلى شم تضاف كلمة النسيم للمصطلح ليصبح شم النسيم.
طقوس شم النسيم في القدم
تخلل شم النسيم في القدم إلى عدة طقوس، وهي عبارة عن تجمع المصريين في واجهة الشمال تجاه الهرم في غروب الشمس، وعند ظهور الشمس ثم يظهر إلى الغروب، وفي هذا الوقت يشعر الجالسون أنهم على قمة الهرم.
بعد مرور السنين، بدأت الاحتفالات بشم النسيم إلى العديد من الفئات من بني إسرائيل، والأقباط، ليصبح عيدا للمصريين بجميع أطيافه كل عام ببهجة وسرور.