"طعم لا يقاوم في أجواء الاحتفال".. وصفة سهلة لتحضير كحك العيد بالطحين والزبدة
"طعم لا يقاوم في أجواء الاحتفال".. وصفة سهلة لتحضير كحك العيد بالطحين والزبدة
"طعم لا يقاوم في أجواء الاحتفال".. وصفة سهلة لتحضير كحك العيد بالطحين والزبدة، كحك العيد هو حلوى تقليدية تُعد في عدة بلدان عربية خلال شهر رمضان أو عيد الفطر، يُعتبر كحك العيد جزءًا لا يتجزأ من تقاليد الاحتفال بالعيد، ويتميز بمذاقه اللذيذ والمميز، يتم تحضيره عادةً من مكونات بسيطة مثل الطحين والسكر والزيت، ويتم تشكيله إلى أشكال مختلفة قبل خبزه.
"طعم لا يقاوم في أجواء الاحتفال".. وصفة سهلة لتحضير كحك العيد بالطحين والزبدة
وتستعرض لكم بوابة الفجر الإلكترونية عبر موقعها الإلكتروني كافة الخدمات التي يحتاجها متابعيها وقرائها، ضمن الحرص على تسهيل عمليات البحث ذات الصلة في جوجل وجمع المعلومات الكافية.
وفي هذا السياق، تحرص على توفير كافة التفاصيل والمعلومات المطلوبة عن طريقة عمل كحك العيد بالطحين والزبدة، من خلال السطور التالية في التقرير الآتي.
طريقة عمل كحك العيد بالطحين والزبدة
مكونات:
- 3 أكواب طحين
- 1 كوب زبدة ذائبة
- 1 كوب سكر
- 1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
- 1/2 ملعقة صغيرة فانيليا
- 1/4 كوب ماء ورد
- مكسرات مفرومة (اختياري للتزيين).
طريقة التحضير:
1. في وعاء كبير، اخلطي الطحين والسكر والبيكنج بودر والفانيليا جيدًا.
2. أضيفي الزبدة الذائبة واخلطيها جيدًا مع المكونات الجافة حتى تحصلي على خليط متجانس.
3. قومي بإضافة الماء الورد تدريجيًا إلى الخليط حتى تحصلي على عجينة ناعمة قابلة للتشكيل.
4. شكلي العجينة إلى كرات صغيرة، ثم ضعيها على صينية خبز مبطنة بورق الخبز.
5. اضغطي على كل كرة برشة من المكسرات المفرومة إذا كنت ترغبين في التزيين.
6. اخبزي الكحك في فرن محمى مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة نحو 15-20 دقيقة أو حتى يصبح ذهبي اللون.
7. اتركي الكحك يبرد قليلًا قبل التقديم، ثم قدميه مع الشاي أو القهوة.
بهذه الطريقة، يمكنك الاستمتاع بكحك العيد اللذيذ المحضر بالطحين والزبدة في أجواء الاحتفال بالعيد.
فوائد كحك العيد
على الرغم من أن كحك العيد يُعتبر حلوى تُستهلك بشكل معتدل بسبب مكوناتها الغنية بالسكر والدهون، إلا أنها توفر بعض الفوائد النفسية والاجتماعية، ومنها:
1. تعزيز الروح المعنوية: يعتبر تناول كحك العيد جزءًا من تقاليد الاحتفال بالعيد، مما يساهم في رفع معنويات الأفراد وإشعارهم بالفرح والسرور.
2. تعزيز الروابط الاجتماعية: تشجع عادة تحضير وتقديم كحك العيد على التفاعل الاجتماعي وتبادل الضيافة بين الأهل والأصدقاء، مما يعزز الروابط الاجتماعية ويخلق جوًا من التآلف والتواصل.
3. لحظات الاستمتاع: تناول كحك العيد يمكن أن يكون لحظات استرخاء واستمتاع للأفراد، حيث يمكنهم الاستمتاع بمذاق الحلوى والاسترخاء مع الأهل والأصدقاء.
4. تقوية الروابط العائلية: قد تكون عملية تحضير كحك العيد نشاطًا عائليًا ممتعًا يعمل على تقوية الروابط بين أفراد العائلة وتبادل التجارب والذكريات.
على الرغم من أن كحك العيد يجب تناوله بمعتدل، إلا أنه يمكن أن يساهم في إضفاء الفرح والبهجة على أجواء الاحتفال وتعزيز التواصل والتآلف بين الأفراد.