وزير "القنبلة النووية" الإسرائيلي يدعو لمحو شهر رمضان
عاجل - "اللي اختشوا ماتو".. وزير إسرائيلي يدعو لمحو شهر رمضان.. وسرايا القدس تتوعد
"اللي اختشوا ماتو".. وزير إسرائيلي يدعو لمحو شهر رمضان.. وسرايا القدس تتوعد.. دعا وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، في تصريحات خلال الساعات الماضية، إلى محو شهر رمضان، وعدم التخوف من تصاعد التوتر بالضفة الغربية والقدس خلال رمضان، ما آثار حالة من الذعر بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي "السوشيال ميديا"، بشأن تصريحاته المستفزة.
وقال إلياهو، في تصريحاته، إنه في ظل استمرار الحرب على غزة، يجب محو المصطلح المسمى شهر رمضان ومحو خوفنا من هذا الشهر.
من هو وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو؟
ويتساءل عدد كبير من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، عن من هو وزير التراث الإسرائيلي المستفز عميحاي إلياهو؟ الذي أدلى بتصريحاته المستفزة والتي تأتي بالتزامن مع مساعٍ لصفقة تضمن وقف إطلاق النار في غزة خلال رمضان.
- إلياهو هو وزير من حزب القوة اليهودية.
- معروف بتصريحاته المتطرفة ضد الفلسطينيين.
- بما فيها دعوته إلى إلقاء قنبلة نووية على الفلسطينيين في قطاع غزة.
- دعوات إلياهو تأتي وسط تسريبات أمنية إسرائيلية.
- تفيد بمخاوف من تفجر الأوضاع بالضفة والقدس في رمضان.
- مدفوعا باستمرار الحرب على غزة والقيود على المسجد الأقصى.
- الحكومة الإسرائيلية تعتزم فرض قيود على المسجد الأقصى خلال رمضان.
تهديد لـ نتنياهو وإسرائيل ومفاجأة أول رمضان
ولكن سرعان ما جاء الرد من سرايا القدس، وبث الفزع والرعب داخل الإسرائيليين خاصة عقب خطاب اليوم، الذي خرج به أبو حمزة الناطق العسكري لسرايا القدس، ووجه تهديدات مباشرة وصريحة إلى إسرائيل ورئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، وأبرز ما جاء في خطابه كما يلي:
- "سرايا القدس": نواصل الثبات أمام حرب الإبادة الصهيونية ولن نقف حتى اندحار الاحتلال | التفاصيل من هــنـــا.
- "سرايا القدس": دمرنا آليات ودبابات وفجرنا صاروخا من طراز إف 16 بعد إعادة تدويره جنوب حي الزيتون | التفاصيل من هــنـــا.
- "سرايا القدس" توجه رسالة لـ إسرائيل: "سنواصل المعركة مهما امتدت" | التفاصيل من هــنـــا.
- "سرايا القدس" تتوعد لـ إسرائيل أول أيام رمضان: شهر الرعب على الكيان الصهيوني ويوما عالميا لنصرة غزة | التفاصيل من هــنـــا.
- "سرايا القدس" توجه رسالة شديدة اللهجة لـ نتنياهو (اعرف النص الكامل) | التفاصيل من هــنـــا.