عاجل- ارتفاع عدد ضحايا مجزرة مستشفى المعمداني على يد الاحتلال الإسرائيلي
عاجل- الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية يعلن ارتفاع عدد ضحايا مجزرة مستشفى المعمداني
عاجل- الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية يعلن ارتفاع عدد ضحايا مجزرة مستشفى المعمداني..أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية برئاسة الدكتور مي الكلية، عن ارتفاع عدد الشهداء والجرحى جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي بسبب القصف المستمر منذ بدء عملية طوفان الأقصي.
وارتفع عدد عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 3478 شهيدًا، بينما تخطى عدد المصابين نحو 12 ألف، بينما جاءت إحصائيات الشهداء في الضفة الغربية نحو 62 شهيدًا، ونحو أكثر من 1300 جريح.
وزيرة الصحة الفلسطينية تعقد اجتماعًا طارئا مع المستشفيات الخاصة والأهلية
تعقدُ وزيرة الصحة الفلسطينية الدكتور مي الكلية اجتماعًا طارئًا مع المستشفيات الخاصة والأهلية لبحث مستجدات خطة العمل الصحية بفعل حالة الطوارىء الراهنة جراء العدوان الإسرائيلي المستمر على شعبنا.
وأكدت وزيرة الصحة الفلسطينية على التعاون الكبير والمشترك بين القطاعات الصحية الحكومية والأهلية والخاصة في تقديم العلاج للمرضى والجرحى، وأشادت بجهود كل الكوادر العاملة في القطاع الصحي.
تصريحات الناطق باسم وزارة الصحة أشرف القدرة بعد مجزرة مستشفى المعمداني
نرصد لكم في السطور التالية أبرز تصريحات الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية الدكتور أشرف القدرة خلال مؤتمر صحفي حول التداعيات الخطيرة للعدوان الإسرائيلي المستمر لليوم الثاني عشر على قطاع غزة
- المجازر المتلاحقة التي يرتكبها الاحتلال الاسرائيلي تشكل تطهيرا عرقيا وتهديد للوجود الفلسطيني.
- دخول الاحتلال الإسرائيلي في مرحلة استهداف المستشفيات وتجرئه على ارتكاب مجزرة فاقت الوصف داخل حرم المستشفى المعمداني تهديد خطير للمنظومة الصحية.
- حصيلة ضحايا المجزرة الأكبر والأعنف التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي المجرم داخل المستشفى المعمداني بلغت 471 شهيدا ولازالت 28 حالة حرجة إضافة إلى 314 إصابة بجراح مختلفة.
- إجمالي ضحايا العدوان الإسرائيلي لليوم الثاني عشر على التوالي 3478 شهيد و12065 إصابة بجراح مختلفة.
- 70 % من ضحايا العدوان الإسرائيلي كانت من الأطفال والنساء والمسنين.
- المجازر التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق العائلات بلغ 433 عائلة وصل منها 2421 شهيدا فقط ولازال المئات منهم تحت الأنقاض.
- تلقينا نحو 1300 بلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض منهم 600 طفل.
- نتوقع وجود أحياء بين المفقودين تحت الأنقاض ولكن عملية الوصول إليهم تواجه صعوبات كبيرة بسبب الاستهداف المستمر وضعف الإمكانيات.
- بعد دخول المستشفيات في مرحلة الانهيار الفعلي فان الساعات القادمة خطيرة على مستقبل تقديم الخدمات الصحية للمرضى والجرحى.