الصلاة الإبراهيمية
فضل الصلاة الإبراهيمية.. الصلاة على النبي
يبحث المسلمون عن فضل الصلاة الإبراهيمية التي هي من أعظم الصلوات وسيدة كل الصلاة علي النبي ﷺ ولها فضل عظيم يفوق كل الصلوات وأنوار لا تحصى وبركات لا تنتهي أبدا، وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية فضل والصيغة الإبراهيمية للصلاة على النبي ﷺ.
الصيغة الإبراهيمية للصلاة على النبي ﷺ
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد.
كما يمكن إضافة لها عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك لمضاعفة الأجر.
فضل الصلاة الإبراهيمية
إجابة الدعاء، يعتبر من فضل الصلاة الابراهيمية للزواج والتي اعتبرها كل من يفكرون في الزواج من أسرع ما يكون في استجابة الدعاء لأي دعاء يخطر على بال أي مؤمن لما تعرف بسرعه إجابة الدعاء.
ومن فضل الصلاة الإبراهيمية ما يلي:
بمجرد ذكر المؤمن للصلاة الإبراهيمية يأتيه نهر من الحسنات وله الأجر المضاعف، ويكون له رصيد كبير من الحسنات.
الصلاة الشاملة الإبراهيمية تفتح أبواب الرزق المغلقة للمؤمن الدائم الذكر بها ومن داوم عليها سيجد الفرق الكبير في الرزق.
فضل الصلاة الابراهيمية للزواجأنها تفرج كرب من يدعو بها ومن لزمها كانت له مثل النور الذي ينير للمؤمن الطريق المليء بالحزن.
تعمل الصلاة الإبراهيمية على تهدئة النفوس وزيادة اطمئنان القلب حيث تعمل على راحة القلب وزيادة صفاء الذهن.
مهما كانت الظروف السيئة التي تمر على الشخص بمجرد ملازمته للصلاة الإبراهيمية ستجد أن الهم قد زال والتعب الذي يحل بالمؤمن قد ذهب بغير رجعة.
فيما يعرف بـ فضل الصلاة الابراهيمية للزواج أن من داوم على ذكرها استجاب دعائه أكثر من ذكره للدعاء نفسه الخاص بالأمر.
من لزم المداومة على الصلاة الإبراهيمية غفرت ذنوبه بسرعة بقدر التزامه بالصلاة.
الصلاة الإبراهيمية تقضي الحوائج وإن عزت على المؤمن حاجة كل ما عليه أن يلزم الصلاة الإبراهيمية.
أوقات الصلاة الإبراهيمية
بعد ذكر فضل الصلاة الابراهيمية للزواج نذكر لكم الأوقات التي يستحب فيها ذكر الصلاة الإبراهيمية ومنها:
من المفضل لذكر الصلاة الإبراهيمية أن تذكر بعد كل فرض أو سنة.
تفضل كثرة ذكرها في يوم الجمعة وليلة الجمعة والتي تبدأ من غروب يوم الخميس وحتى مغرب يوم الجمعة فإنها من أكثر الأيام المحبب فيها الصلاة الإبراهيمية.
تستحب ذكرها عند قيام الليل أي بعد منتصف الليل وحتى قبيل صلاة الفجر.
يستحب ذكرها بين ترديد الأذان والإقامة حيث أنها من أوقات استجابة الدعاء.
في أوقات الهم والكرب لأنه من أقرب ما يكون العبد من ربه أثناء مروره بالكرب.
في السجود في كل صلاة.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إذا ذهب ثلثا الليل قام فقال: يا أيها الناس اذكروا الله، اذكروا الله، جاءت الراجفة تتبعها الرادفة، جاء الموت بما فيه، جاء الموت بما فيه، قال أبي: قلت يا رسول الله إني أكثر الصلاة عليك، فكم أجعل لك من صلاتي؟” رواه البخاري.