عاجل - الوضع كارثي وهذه حرب لعينة.. أبرز تصريحات عبدالله حمدوك خلال المؤتمر الصحفي
قال رئيس الوزراء السوداني السابق عبد الله حمدوك، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده مساء اليوم، إن الوضع الإنساني كارثي، وأن المعاناة تفاقمت بسبب الاشتباكات الحاصلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
أبرز تصريحات رئيس الوزراء السوداني السابق عبدالله حمدوك بشأن الأحداث في السودان
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن أبرز ما جاء من تصريحات لرئيس الوزراء السوداني السابق عبدالله حمدوك، خلال المؤتمر الصحفي، الذي عقده مساء اليوم، وجاءت كالتالي:
- أدعو دول العربية والإفريقية لمساندة الشعب السوداني الذي يمر بظروف إنسانية في غاية الصعوبة.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- حمدوك يدعو إلى حوار يؤدي لاتفاق بشأن الأوضاع في السودان.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- نرفض أي تدخل أجنبي في الشأن السوداني.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- نطالب بوقف فوري لإطلاق النار والوصول لتفاهمات سريعة.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- الوضع الإنساني كارثي ولا خيار أمام الشعب إلا السلام.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- هذه حرب المنتصر فيها خاسر.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- هذه الحرب اللعينة ستقضي على الأخضر واليابس.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- أدعو المجتمع الدولي والإقليمي لمساعدة السودان في هذه المحنة.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- المعاناة كانت موجودة بالسودان والآن تفاقم الوضع في هذه الحرب.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- يجب أن تتوقف الحرب في السودان اليوم قبل الغد.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
- يجب العمل على إقرار هدنة تسمح للمواطنين بقضاء حاجاتهم.. لمزيد من التفاصيل «اضغط هنا».
آخر تطورات الأحداث في السودان
واندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في البلاد السبت في العاصمة وأماكن أخرى، مما أثار مخاوف من اندلاع صراع أوسع.
وفي اليوم الثاني من الأحداث في السودان، تجددت الاشتباكات وتصاعدت وتيرتها في محيط مقر القيادة العامة للجيش السوداني وفي مناطق عدة في الخرطوم ومناطق متفرقة من البلاد.
وارتفعت حصيلة الضحايا من المدنيين إلى 56 قتيلا مدنيا ونحو 600 جريح، عدا الضحايا من الجانبين المتقاتلين.
وقال الجيش السوداني إن القتال اندلع بعد أن حاولت قوات الدعم السريع مهاجمة قواته في الجزء الجنوبي من العاصمة، متهما الجماعة بمحاولة السيطرة على مواقع استراتيجية في الخرطوم، بما في ذلك القصر الرئاسي.
من جهتها، اتهمت الدعم السريع، في سلسلة من البيانات، الجيش بمهاجمة قواتها في إحدى قواعدها بجنوب الخرطوم. وزعمت أنها استولت على مطار المدينة و"سيطرت بالكامل" على القصر الجمهوري بالخرطوم، مقر رئاسة البلاد.
جاءت الاشتباكات مع تصاعد التوترات بين الجيش وقوات الدعم السريع في الأشهر الأخيرة، مما أدى إلى تأخير توقيع اتفاق مدعوم دوليا مع الأحزاب السياسية لإحياء التحول الديمقراطي في البلاد.