بأقل تكلفة ممكنة
إطعام الطعام.. كيف تعد إفطار الشهر الكريم؟
إطعام الطعام.. كيف تعد إفطار الشهر الكريم؟ هذا السؤال كثيرًا ما يسأله النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وعبر محركات البحث المختلفة.
يمتاز الشهر الكريم بأنه فُرصة لإطعام الطعام سواء بكفَّارة عن يمين أو صيام أو كونه من الفضائل التي يحرص عليها الكثير من المسلمين، وكذلك من وصايا النبي صلَّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم.
إطعام الطعام.. كيف تعد إفطار الشهر الكريم؟
وعن افكار إطعام الطعام.. كيف تعد إفطار الشهر الكريم؟ يتداول البعض الكثير من الوصفات المختلفة والتي قد تتباين تكلفتها، طبقًا للمستوى الاقتصادي داخل البُلدان المختلفة سواء في العالم العربي أو على مستوى الدول المختلفة.
وقد تبدو التكلفة عائقًا أمام البعض، وبخاصة مع الظروف والوضع الاقتصادي العالمي، إلَّا أنَّ البعض يبحث حول الطرق الاكثر إنجازًا وأقل تكلفة؛ للوفاء بمتطلبات هذه الفضائل الكريمة التي يحرص عليه المسلمون في الشهر الكريم.
أفكار إطعام الطعام بأقل تكلفه
ومن أجل إطعام الطعام في شهر رمضان الكريم، يمكن إعداد وجبات أفكار إطعام الطعام بأقل تكلفه،والتي تتكون من البروتين والنشويات ونوع من الخضار وبعض الإضافات يمكنك الاختيار والتنويع فيها، وتقديمها على هيئات مختلفة.
أفكار إطعام الطعام بأقل تكلفه في شهر رمضان
البروتين:
ربع دجاجة
قطعتين فراخ بانيه
١٥٠ جرام لحمة
٣ صوابع كفتة
١٥٠ جرام كبدة جريل أو إسكندراني
النشويات:
أرز بسمتي أصفر مع خضار
أرز بالشعرية مع خضار
أرز ابيض مع خضار
قطعة مكرونة بشاميل
مكرونة بالصلصة
مكرونة صوص أبيض
الطواجن
طاجن فتة بقطع اللحم
طاجن مكرونة باللَّحم المفروم
الإضافات:
بطاطس مقلية
رغيف خبز
عصير معلب
٣ ثمرات تمر
مخلل
سلطة خضراء
سلطة طحينة
الإفتاء المصرية تجيب
وكثيرًا ما يرد إلى إلى دار الإفتاء المصرية، أسئلة حول امتلاك المال ووفرته لدى البعض، وكيف يريدون أن يصنعوا به الخير، ويسألون عن طرق الإنفاق الرشيد له.
تجيب لجنة الفتوى بأن من أفضل صناعة وفعل الخيرات إطعام الطعام.
وفي بيان دار الإفتاء المصرية، أن الثابت شرعًا أنَّ إطعام المساكين والمحتاجين من أجلّ القربات وأرفع أنواع الطاعات؛ وعلى هذا استقر عملُ السلف الصالح.
ورُوى أبو بكر بن أبي شيبة في "المصنف" عن سيدنا الحسين بن علي عليهما السلام قال: "لَأَنْ أَقُوتَ أَهْلَ بَيْتٍ بِالْمَدِينَةِ صَاعًا كُلَّ يَوْمٍ، أَوْ كُلَّ يَوْمٍ صَاعَيْنِ شَهْرًا، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ حَجَّةٍ فِي إِثْرِ حَجَّةٍ".