"الزراعة" تكشف تفاصيل الحملات المكبرة ضد محتكري الأعلاف
كشف طارق سليمان، رئيس قطاع الثروة الحيوانية والداجنة بوزارة الزراعة، تفاصيل الحملات المكبرة التي تقوم بها الوزارة من أجل ضبط محتكري الأعلاف المتسببين في ارتفاع أسعار الدواجن.
وقال "سليمان" في تصريحات تلفزيونية اليوم الجمعة، إنه منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي، مسئولية البلاد عام 2014، وهناك اهتمام بالتنمية المستدامة للثورة الحيوانية والداجنة في مصر من خلال مشروع البتلو والاهتمام بمزارع الألبان.
الاكتفاء الذاتي من الدواجن
وأشار إلى أن مصر وصلت إلى الاكتفاء الذاتي من الدواجن والوصول إلى 60% من الثروة الحيوانية، موضحًا أن أزمة الأعلاف السبب فيها بعض المحتكرين لها من أجل زيادة أسعارها.
وأكد أن هناك حملات رقابة على مصانع إنتاج الأعلاف، منوهًا إلى أن هناك شركات تستورد الصويا والذرة وتبيعها بأسعار عادلة ولكن هناك البعض الآخر الذين يقوموا باحتكارها لزيادة أسعارها في السوق وهو ما يؤثر بالتبعية على أسعار الدواجن والبيض.
وكانت تراجعت أسعار الأعلاف أمس الخميس بقيمة 500 جنيه، ووصل سعر طن علف التسمين الداجني لبعض الشركات بين 21000 إلى 22300 جنيه -تسليم أرض المصنع-
وتختلف أسعار الأعلاف وفقًا للجودة ونسبة البروتين من مصنع لآخر، علمًا بأن الشركات التي قامت بخفض الأسعار هي الماهر وبلادي وفيدميكس والنور الذهبي والنخبة وبي تي وارابح.
أسعار الأعلاف
بلغ طن العلف الداجني المخصص للتسمين نوع بادي بروتين 23% سعر 24000 جنيه.
سعر طن مركزات التسمين والبياض بروتين 45% سجلت 27500 جنيه.
وصل سعر طن كسب الصويا بروتين 44% إلى 33000 جنيه.
وسجل سعر الذرة المستوردة 14600 جنيه.
وصل سعر اعلاف نامي 21 إلى 21500 جنيه.
سجل علف ناهي 19 % سعر 21450 جنيه.
وصل سعر علف بادي نامي بروتين 21% إلى 21300 جنيه.
سعر الذرة الأرجنتيني والبرازيلي 15300 جنيه.
بلغ سعر طن الجيلوتين المستورد 38500 جنيه.
بلغ سعر طن الجيلوتين المحلي 38300 جنيه.
سجل طن الردة المحلية سعر 8500 جنيه.
بلغ سعر الطن الجلوتوفيد 8900 جنيه.
يتراوح سعر علف البط من 20500 إلى 21350 جنيه.
سجل سعر علف أمهات الدواجن 17400 جنيه.
تتراوح اعلاف الماشية لغرض التسمين بين 19350 و20250 جنيه.
يتراوح سعر علف الارانب بين 12500 و12750 جنيه.
وصل سعر طن العلف لبعض الشركات إلى 26000 جنيه.
سجل سعر قشر فول الصويا 8300 جنيه.
وصل سعر الردة دي جي الأمريكية إلى 16100 جنيه.
