وزير الإنتاج الحربي يتفقد "أبي قير للصناعات الهندسية"
قام المهندس محمد أحمد مرسي وزيـر الدولـة للإنتــاج الحربـي بزيارة شركة أبي قير للصناعات الهندسية (مصنع 10 الحربي)، التابعة للوزارة.
يرافقه المهندس محمد محمد صلاح الدين نائب رئيس الهيئة القومية للإنتاج الحربى والعضو المنتدب والمهندس محمد شيرين محمد المشرف على الإدارة المركزية لمكتب الوزير والمهندس محمود عرفات مستشار الوزير والمهندسة جانيت صبحي مساعد الوزير للشئون الفنية والمهندس أشرف حلمي والمهندس عمرو أبو السعدات بقطاع المشروعات بالهيئة.
حيث استمع الوزير "مرسي" في بداية الزيارة إلى عرض تقديمي عن أنشطة الشركة والموقف التنفيذي للمشروعات التي تشارك في تنفيذها، كما تفقد وزير الدولة للإنتاج الحربي خطوط وورش الإنتاج بالشركة والتي تساهم في توفير مطالب القوات المسلحة والشرطة وكذا التي تدخل منتجاتها في العديد من المشروعات القومية ويتم تصنيعها وفقًا لمعايير الجودة العالمية، مضيفًا أن خطوط الإنتاج بالشركة (مصنع 10 الحربي) تضاهي خطوط الإنتاج العالمية ويتوفر بها مهندسين وعاملين على أعلى مستوى من الكفاءة.
أكد الوزير "مرسي" على حرص وزارة الإنتاج الحربي على تطوير خطوط الإنتاج بالشركات التابعة بشكلٍ دائم للعمل وفقاَ لأحدث تكنولوجيات التصنيع، إلى جانب الحرص على الاستثمار في العمالة وتدريبهم وتأهيلهم وكذا إعطاء الفرصة للشباب لتولي المناصب القيادية.
قام وزير الدولة للإنتاج الحربي في إطار هذه الزيارة بتفقد ورشة إنتاج (الأفران، الخرطوش، تصنيع هياكل مصانع السماد العضوي، تجهيز عربات التطهير العسكرية) وتم المرور على ورش إنتاج علب (الأغذية، الأيروسول)، كما تم تفقد ورشة الطباعة بالشركة.
وخلال الجولة التفقدية شدد الوزير "مرسي" على أهمية الحفاظ على التكامل بين شركات ووحدات الإنتاج الحربي بما يساهم في تحقيق مهمتها الأساسية المتمثلة في تلبية مطالب القوات المسلحة، وفي نفس الوقت الاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بهذه الشركات والوحدات للقيام بدورها في المشاركة في تنفيذ المشروعات القومية والتنموية بالدولة بما يعود بالنفع على المواطن والاقتصاد القومي، كما حث العاملين بالشركة (مصنع 10 الحربي) على بذل المزيد من العمل والجهد لرفعة شأن الإنتاج الحربي والوطن ككل، مشددًا على أهمية التعاون ما بين الشباب وأصحاب الخبرات لتطوير الأداء بالشركة.
وصرح المستشار الإعلامي لوزير الدولة للإنتاج الحربي والمتحدث الرسمي للوزارة، محمد عيد بكر، بأن هذه الزيارة تأتي في إطار الحرص على تفقد الشركات والوحدات التابعة للإنتاج الحربي بهدف متابعة الموقف التنفيذي للمشروعات التي تشارك في تنفيذها، ومناقشة الخطط المستقبلية الموضوعة وسبل تحقيقها وتحفيز العاملين لبذل المزيد من الجهد لتحقيق الخطط الانتاجية والارتقاء بالمستوى المهني لهم.
حيث استمع الوزير "مرسي" في بداية الزيارة إلى عرض تقديمي عن أنشطة الشركة والموقف التنفيذي للمشروعات التي تشارك في تنفيذها، كما تفقد وزير الدولة للإنتاج الحربي خطوط وورش الإنتاج بالشركة والتي تساهم في توفير مطالب القوات المسلحة والشرطة وكذا التي تدخل منتجاتها في العديد من المشروعات القومية ويتم تصنيعها وفقًا لمعايير الجودة العالمية، مضيفًا أن خطوط الإنتاج بالشركة (مصنع 10 الحربي) تضاهي خطوط الإنتاج العالمية ويتوفر بها مهندسين وعاملين على أعلى مستوى من الكفاءة.
أكد الوزير "مرسي" على حرص وزارة الإنتاج الحربي على تطوير خطوط الإنتاج بالشركات التابعة بشكلٍ دائم للعمل وفقاَ لأحدث تكنولوجيات التصنيع، إلى جانب الحرص على الاستثمار في العمالة وتدريبهم وتأهيلهم وكذا إعطاء الفرصة للشباب لتولي المناصب القيادية.
قام وزير الدولة للإنتاج الحربي في إطار هذه الزيارة بتفقد ورشة إنتاج (الأفران، الخرطوش، تصنيع هياكل مصانع السماد العضوي، تجهيز عربات التطهير العسكرية) وتم المرور على ورش إنتاج علب (الأغذية، الأيروسول)، كما تم تفقد ورشة الطباعة بالشركة.
وخلال الجولة التفقدية شدد الوزير "مرسي" على أهمية الحفاظ على التكامل بين شركات ووحدات الإنتاج الحربي بما يساهم في تحقيق مهمتها الأساسية المتمثلة في تلبية مطالب القوات المسلحة، وفي نفس الوقت الاستفادة من فائض الطاقات الإنتاجية بهذه الشركات والوحدات للقيام بدورها في المشاركة في تنفيذ المشروعات القومية والتنموية بالدولة بما يعود بالنفع على المواطن والاقتصاد القومي، كما حث العاملين بالشركة (مصنع 10 الحربي) على بذل المزيد من العمل والجهد لرفعة شأن الإنتاج الحربي والوطن ككل، مشددًا على أهمية التعاون ما بين الشباب وأصحاب الخبرات لتطوير الأداء بالشركة.
وصرح المستشار الإعلامي لوزير الدولة للإنتاج الحربي والمتحدث الرسمي للوزارة، محمد عيد بكر، بأن هذه الزيارة تأتي في إطار الحرص على تفقد الشركات والوحدات التابعة للإنتاج الحربي بهدف متابعة الموقف التنفيذي للمشروعات التي تشارك في تنفيذها، ومناقشة الخطط المستقبلية الموضوعة وسبل تحقيقها وتحفيز العاملين لبذل المزيد من الجهد لتحقيق الخطط الانتاجية والارتقاء بالمستوى المهني لهم.