لمحات من سيرة الأنبا بطرس أسقف شبين القناطر
كشفت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، عن لمحات من سيرة مثلث نيافة الأنبا بطرس أسقف شبين القناطر.
ونستعرضها بوابة "الفجر" الإخبارية، بحسب ما كشفتها الكنيسة في السطور التالية:
- ولد زكريا ناشد أثناسيوس في 14 أغسطس 1947 لأسرة تقية كانت تعيش في مدينة سوهاج، وله 8 أشقاء من بينهم مثلث الرحمات المتنيح الأنبا كيرلس مطران ميلانو والنائب البابوي السابق لأوروبا، والنحات العالمي الراحل الفنان صبري ناشد.
- ولد زكريا ناشد أثناسيوس في 14 أغسطس 1947 لأسرة تقية كانت تعيش في مدينة سوهاج، وله 8 أشقاء من بينهم مثلث الرحمات المتنيح الأنبا كيرلس مطران ميلانو والنائب البابوي السابق لأوروبا، والنحات العالمي الراحل الفنان صبري ناشد.
- حصل على بكالوريوس كلية التربية قسم الكمياء، وعمل مدرسا بالإسكندرية.
- التحق بدير الشهيد مارمينا بمريوط في 10 سبتمبر 1977 وترهب به بيد المتنيح الأنبا مكسيموس مطران القليوبية في 24 يونيو 1978.
- رفض نوال أي درجة كهنوتية بعد رهبنته، وظل هكذا طوال 22 سنة، حين سيم كاهنًا يوم 3 يناير عام 2000.
- التحق بدير الشهيد مارمينا بمريوط في 10 سبتمبر 1977 وترهب به بيد المتنيح الأنبا مكسيموس مطران القليوبية في 24 يونيو 1978.
- رفض نوال أي درجة كهنوتية بعد رهبنته، وظل هكذا طوال 22 سنة، حين سيم كاهنًا يوم 3 يناير عام 2000.
- لم يخرج من ديره طوال 31 سنة، أي منذ دخوله إياه عام 1977 وحتى دعاه مثلث الرحمات المتنيح البابا شنوده الثالث لنوال درجة الأسقفية في 7 يونيو 2009.
- تم تجليسه على كرسي إيبارشية شبين القناطر في عهد قداسة البابا تواضروس الثاني يوم 10 مارس 2013.
- استطاع أثناء خدمته في الإيبارشية أن يحل الكثير من المشكلات التي تراكمت من جراء خلو كرسي الإيبارشية لست سنوات قبل سيامته، رغم الصعوبات والمتاعب التي واجهها بسب تعقد هذه المشكلات.
- هذا إلى جانب جهاده المضني في كافة مجالات الخدمة والذي بذله بمثابرة وبالصلاة الدائمة والمحبة التي شمل بها الجميع وبحسن ارشاده وتدبيره.
- كان راعيًا مشجعًا لأبنائه، فسمح بإطلاق طاقاتهم ومواهبهم فحدث نمو ملحوظ في الخدمة بالإيبارشية.
- كان راعيًا مشجعًا لأبنائه، فسمح بإطلاق طاقاتهم ومواهبهم فحدث نمو ملحوظ في الخدمة بالإيبارشية.
- رقد في الرب بشيخوخة صالحة بعد صراع قصير مع المرض عن عمر بلغ 74 سنة وبعد حياة رهبانية امتدت لأكثر من 43 سنة منها 12 سنة أسقفًا، ونعاه قداسة البابا، والمجمع المقدس.