صفوت عبدالعظيم يعلن برنامجه الانتخابي للصحفيين: نقابتنا لخدمتنا

أعلن الصحفي صفوت عبدالعظيم المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، بانتخابات التجديد النصفي، برنامجه الانتخابي على الزملاء أعضاء الجمعية العمومية للنقابة، والذي جاء تحت شعار "نقابتنا لخدمتنا".

وقال "عبدالعظيم" في برنامجه، إن الهدف الرئيسي من بنوده، هو تخفيف العبء عن جموع الصحفيين، وذلك من خلال 8 بنود رئيسية، استطاع بالفعل الحصول على جزء منها، وأخرى سيعمل عليها حال فوزه بعضوية المجلس.

وجاء البرنامج الانتخابي كالتالي:

١- قرض من المصرف المتحد يمنح للصحفيين، بفائدة من ٧أو٨% (فائدة متناقصة)  لمدة ٨ سنوات بضمان البدل.

٢- حصلت على موافقة بإقامة وحدة تراخيص للمرور، لاستخراج وتجديد رخص القيادة للصحفيين وأسرهم، سيتم التنسيق مع المجلس الجديد، لاختيار غرفة بمبنى النقابة لذلك على أن تجرى الاختبارات بوحدة المرور الخاصة بالقوات المسلحة، وهو بداية لعمل مجمع خدمات أمنى متكامل للصحفيين وأسرهم (جوازات السفر + فيش وتشبيه).

٣- تم الاتفاق مع وزارة العدل على تخفيض قيمة مخالفات المرور للسادة الزملاء وأسرهم، والنزول للحد الأدنى للمخالفة، وذلك بموجب كارنية نقابة الصحفيين.

٤- خلال فترة وجيزه سأعلن عن نجاحي في دعم رجل أعمال كويتي الجنسية، جمعتني به صداقة من خلال عملي بمكتب جريدة الأنباء الكويتية، وهو ممن درسوا في مصر، ويكن لها كل تقدير واحترام، بإقامة مستشفى تحت مسمى (مستشفى الصحفيين) بمدينة ٦ أكتوبر على حسابه الخاص، ويمتلك فيها ٨٠%، على أن يتبرع ب٢٠% من ملكيتها لنقابة الصحفيين، وبالتالي ستوفر أرباح ودخل ثابت للنقابة بمعدل ٢٠% من الأرباح السنوية، ويكون نقيب الصحفيين وزميلين من أعضاء المجلس أمناء في مجلس إدارتها بصفتهم النقابية، على أن يتم كتابة عقد بذلك.

٥- يسمح للزملاء  بالمعاشات بدخول المستشفى وعمل العمليات الجراحية وتلقي العلاج، دون دفع أي مصروفات لما قدموه للمهنة من عطاء، وذلك كهدية من رجل الأعمال، وتقديرًا لشيوخ المهنة، فضلًا عن علاج الصحفيين وأسرهم  بالمستشفى، طبقًا لبرتوكول مشروع العلاج، وهو تحمل العضو ٣٠% فقط من مصروفات المستشفى، سواء في العمليات أو العيادات الخارجية.

٦- عضوية شرفيه لجميع الزملاء بنادي القضاة بالإسكندرية.

٧- توفير عدد من الأسرة لحالات الطوارئ بكورونا، وذلك في ظل هذه الجائحة بمستشفى معهد ناصر.

٨- توفير ٢٠٠٠ مصل تطعيم من لقاح كورونا لتطعيم كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة من السادة الزملاء.