يشيد بجيش أردوغان.. 5 مواقف تظهر عمالة محمد ناصر لتركيا
لعل النفاق والعمالة للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، سمة رئيسية، تميز جماعة الإخوان الإرهابية، خاصةً المذيع الإخواني محمد ناصر، الذي يدافع عن أردوغان على طول الخط ويبارك تحركاته المشبوهة في ليبيا.
وترصد "الفجر"، مواقف تثبت عمالة المذيع الإخواني محمد ناصر لتركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان.
إشادة بالجيش التركي
لم يكتف بعمالته لتركيا، بل دافع المذيع الإخواني محمد ناصر في الفيديو المترجم إلى التركية عن الجيش التركي الذي وصفه بجيش الخلافة وهو الأمر الذي أصبح محل حفاوة من النشطاء الأتراك والصحف التركية الموالية للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مقابل الهجوم على مصر منذ عهد محمد على وأساء إلى مؤسساتها.
دعم تدخله في ليبيا
ويدافع محمد ناصر، عن تحركات أردوغان المشبوهة في ليبيا، لتحقيق حلمه، بحجة أن تدخله يأتي في مصلحة الشعب الليبي، فى محاولة منهم للدفاع عن إرهاب أردوغان، وأنها تهدف لحقن دماء الليبيين، متناسيا أن الهدف من محاولات أردوغان هو دعم المليشيات الإرهابية فى طرابلس.
عميل للمخابرات التركية
ويُعرف المذيع الإخواني، بأنه عميل لصالح مخابرات تركيا، حيث يتطاول يوميا على مصر من خلال برنامجه المشبوه على القناة الإخوانية، على مؤسسات الدولة وقياداتها مستهدفا الجيش والشرطة ساعيا لإحداث فوضى داخلية ونشر الاضطرابات وتكدير الأمن والسلم الاجتماعيين نظير التمويلات الملوثة التي يتلقاها وبصفة دورية من جهاز المخابرات التركي وقيادات التنظيم الدولي للإخوان الهاربة للخارج.
دعم التدخل في سوريا
ويصر الإرهابي محمد ناصر، على أحقية تركيا بالتدخل في سوريا لأنها أمن قومي لتركيا، ويدافع عن قتل الأشقاء العرب في سوريا ويدافع عن مجازر اردوغان واحتلاله لدولة عربية.
التحريض ضد مصر
ولا زال الإرهابي، يساند أردوغان، لكنه يخرج ليحرض ضد مصر وقياداتها ومؤسساتها، تنفيذا للأوامر التي يتلقاها من جهاز المخابرات التركي، مقابل تمويلات مالية ضخمة لتنفيذ سياسة عدائية ضد مصر وشعبها.
عُرف محمد ناصر، بتحركاته المشبوهة، وتصريحاته الخبيثة، المناهضة ضد الدولة المصرية، كمحاولة لهدم أمنها واستقرارها، مقابل تمويلات ضخمة يتلقاها من تركيا، بتنفيذ سياسات عدائية ضد مصر وشعبها والدول العربية، من خلال الظهور عبر شاشة قناة مكملين.