الانتقال للعاصمة الإدارية فرصة تاريخية.. أبرز تصريحات رئيس الوزراء
متابعة دقيقة وتصريحات جادة، دائما ما يطلقها الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، الذي وصف الانتقال للعاصمة الإدارية بمثابة فرصة تاريخية، لإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة وفق أسس علمية منضبطة، لاستغلال الموارد البشرية الكفاءة.
الانتقال للعاصمة الإدارية فرصة تاريخية
لم يغفل الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، عن متابعة ملف إصلاح وإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة، حيث أكد أن الانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، فرصة تاريخية لإعادة هيكلة الجهاز الإداري للدولة وفق أسس علمية منضبطة، تراعي الكفاءة في استغلال الموارد البشرية.
متابعة توصيل المرافق للمناطق الصناعية
وتابع مدبولي، موقف توصيل المرافق للمناطق والمجمعات الصناعية، حيث عقد اجتماعا حضره نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة، والمهندس مجدي غازي رئيس هيئة التنمية الصناعية.
دعم الاقتصاد
وأكد رئيس الوزراء، على حرص الحكومة على تقديم كل الدعم اللازم للاقتصاد المصري؛ للحفاظ على قوته وتماسكه في مواجهة أزمة فيروس كورونا.
دورات المرشحين للعاصمة الإدارية
وبحث رئيس الوزراء، برامج التدريب التي تعقد للموظفين المرشحين للانتقال للعاصمة الإدارية الجديدة، لتلبية احتياجات العمل، وما تتطلبه من مهارات فنية وإدارية مختلفة، موجها بتكثيف تلك الدورات والاستفادة من المدة الزمنية المتبقية قبل إتمام الانتقال من أجل صقل مهارات الموظفين.
تخصيص أراض لإنشاء مصرف ري
وأصدر رئيس مجلس الوزراء، قرارا بنزع ملكية عدد من الأراضي، لإقامة مشروع مصرف المحسمة لري أراض جديدة بسيناء والبالغ مساحتها 84 فدانا، بمحافظة الإسماعيلية ناحية منطقة سرابيوم والنفيشة ومنطقة فايد المركزي.
تداعيات كورونا الاقتصادية
وللوقوف على تداعيات فيروس كورونا الاقتصادية، واستمرار لمتابعته الفائقة، عقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، لقاء رجال الاقتصاد والسياسة، وأساتذة الاقتصاد بالجامعات المختلفة، ورؤساء مجالس عدد من الشركات.
وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم 11 مارس المنصرم، مرض فيروس كورونا بـ"وباء عالمي"، مؤكدة على أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.
وكانت السلطات الصينية، قد أبلغت في يوم 31 ديسمبر الماضي، منظمة الصحة العالمية بتفشي الالتهاب الرئوي الناجم عن فيروس "كورونا" في مدينة ووهان.
ومنذ ذلك الحين انتقل الفيروس إلى العديد من الدول؛ وسجلت آلاف حالات الوفاة بسبب الفيروس في إيطاليا وإيران وكوريا الجنوبية وفرنسا والولايات المتحدة والعراق، وغيرها من دول العالم.