ليس "كورونا".. خالد علي "وباء" يهدد المصريين
يواصل المحامي الحقوقي، خالد علي، مساعيه التخريبية لهدم استقرار الدول المصرية، فبعد دفاعه المستميت عن عناصر جماعة الإخوان الإرهابية، يطل علينا اليوم بفصل جديد من حملات التشكيك متهما الحكومة بإخفاء معلومات عن حقيقة الإصابات بفيروس كورونا.
تزييف الحقائق
تغافل المحامي
اللامنتمي للدولة المصرية، كافة الجهود التي تقوم بها الأجهزة، والبيانات الرسمية
التي قدمها الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء بشأن جهود وزارة الصحة في
التعامل مع الوباء الذي يهدد دول العالم أجمع، بل ويحاول في إثارة البلبلة في
الوسط المصري بإداء أن الدولة تخفي معلومات هامة حول حقيقة الإصابات بالفيروس
القاتل.
زعزعة الاستقرار
وسبق واتهم خالد
علي، بمحاولة زعزعة الاستقرار، والتحريض ضد نظام الحكم، وانتهت القضية بحكم محكمة استئناف
الجيزة، بالحبس لمدة 3 سنوات مع إيقاف التنفيذ، ولم يمنعه ذلك في أن يكون المدافع
الأول عن الإرهابيين.
الدفاع عن الإخوان
لم تكن هذه السقطة الأولى لللمدعي الحقوقي، بل سبق له الدفاع
عن الإخوان والإرهابيين وكل متهم بالتحريض أو التآمر ضد الدولة، وباتت مصالحه تظهر
في أفعاله، حتى ظهر وجهه الحقيقي وعلاقته بالجماعات الإرهابية.
التمويل
الأجنبي
حاول خالد علي التخفي وراء ستار المركز المصري للحقوق الاقتصادية
والاجتماعية، ولكنه فُضح بحصوله على تمويلات أجنبية لدعم المظاهرات وجماعة الإخوان
الإرهابية.