"المصريين": لقاء السيسي ورؤساء أجهزة المخابرات يؤسس لمرحلة جديدة بالمنطقة
قال الدكتور حسين أبو العطا، رئيس حزب "المصريين"، وعضو المكتب التنفيذي لتحالف الأحزاب المصرية، إن استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي لرؤساء أجهزة المخابرات المشاركين في "المنتدى العربي الاستخباري"، بحضور اللواء عباس كامل رئيس المخابرات العامة يؤكد أن السيسي يعي ويدرك جيدًا أهمية دور رجال المخابرات.
وأشار إلى أن هذا اللقاء يأتي في وقت شديد الصعوبة على الوطن العربي لما تشهده المنطقة من حروب وتغيرات جيوسياسية تتطلب من الدولة المصرية أن تكون شديدة الحذر ومراقبة ما يحدث في المنطقة بوعي وإدراك شديد ووضع حلول وأخذ الاحتياطات لتأمين الدولة المصرية من جميع الاتجاهات؛ نظرًا لما يُحاك بها من مؤمرات ومخططات تستهدف إسقاطها حتى لا تظل قوية ولكن بفضل قوة وإرادة القيادة السياسية المُمثلة في الرئيس السيسي ووعي وذكاء المصريين لن تفلح تلك المحاولات من هز أو إحداث الفوضى داخل الشارع المصري مرة أخرى.
وأضاف "أبو العطا"، في بيان مساء اليوم الاثنين، أن هذا اللقاء سيُسهم كثيرًا في التوافق في الرؤى في القضايا الشائكة التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط والأمة العربية، لافتًا إلى أن الرئيس السيسي يعرف جيدًا ما يفعل وهذا ما نراه في كل خطوة يخطوها وكل قرار يتخذه لصالح مصرنا الغالية واستقرارها.
وأوضح رئيس حزب "المصريين"، أن رجال المخابرات يقع على عاتقهم العبء الأكبر في حماية الأمن القومي العربي كونهم المصدر الأهم والأول للمعلومات بشأن كل التحديات والأمور التي تتعلق بمستقبل الأمة، مؤكدًا أن هذا اللقاء سيجني ثماره على الأمن القومي العربي وأيضًا سينعكس على التعاون بين العرب.
وأكد أن الرئيس السيسي يُعطي كل الدعم لرجال المخابرات كونهم محور أساسي في معادلة الأمن القومي وهو ما انعكس على استقباله لرؤساء أجهزة المخابرات المشاركين في "المنتدى العربي الاستخباري"، لافتًا إلى أن الأمة العربية تمر بوقت شديد الحساسية يستلزم تضافر الجهود والاتحاد أكثر من أي وقت مضى للعبور لبر الأمن.
وأشار إلى أن الرئيس السيسي منذ توليه رئاسة مصر وهو يضع على عاتقه محاربة الإرهاب وتجفيف منابعه واقتلاعه من جذوره، ويُعد شغله الشاغل هذا الملف الذي يُهدد بدمار الدول وتقسيمها، ولذلك فهو يحاول بكل ما أوتي من قوة إلى محاربة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله، مؤكدًا أن القدر اختار الرئيس السيسي ليكون طوق نجاة لهذا الوطن الذي عانى على مدار سنوات من الإهمال والتهميش وغياب الإنجازات وحمل روحه وروح أبنائه وأحفاده ورجاله من القوات المسلحة فداء لوطنه، غير عابئ للمكائد التي تُحاك ضده.
وأوضح أن الرئيس السيسي هو قائد التنمية وقاهر الإرهاب؛ لأنه يبني ويشيد المشروعات القومية التي تدر دخلًا مهولًا للبلد؛ علاوة على محاربته الإرهاب من ناحية أخرى وتجفيف منابعه ويسخر جميع الإمكانيات لرجال القوات المسلحة والشرطة لمواصلة مسيرتهم نحو القضاء على الإرهاب ومحاربة الإرهابيين في الداخل والخارج، مؤكدًا أن مصر تعيش حاليًا عصرًا حافلًا بالإنجازات وتحقيق المعجزات في عهد الرئيس السيسي، مؤكدًا أن القادم سيكون أفضل للمصريين لانهم يستحقون كل ما هو أفضل لأنهم عانوا كثيرًا على مدار سنوات عديدة.
وأكد أن مصر استطاعت الخروج من عنق الزجاجة بفضل قيادتها السياسية الذكية وشعبها الأبي العظيم الذي وقف وساند رئيسه السيسي منذ توليه سدة الحكم؛ لأنهم يعلمون جيدًا أن الرئيس السيسي جاء للتنمية وتحقيق الإنجازات، علاوة على التفاف الجيش المصري والشرطة حول رئيسهم الذي أبهر العالم بطموحاته وأحلامه الكبيرة لوطنه، وحقق الكثير لشعبه وما زال يعمل من أجل تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
وأضاف "أبو العطا"، في بيان مساء اليوم الاثنين، أن هذا اللقاء سيُسهم كثيرًا في التوافق في الرؤى في القضايا الشائكة التي تواجهها منطقة الشرق الأوسط والأمة العربية، لافتًا إلى أن الرئيس السيسي يعرف جيدًا ما يفعل وهذا ما نراه في كل خطوة يخطوها وكل قرار يتخذه لصالح مصرنا الغالية واستقرارها.
وأوضح رئيس حزب "المصريين"، أن رجال المخابرات يقع على عاتقهم العبء الأكبر في حماية الأمن القومي العربي كونهم المصدر الأهم والأول للمعلومات بشأن كل التحديات والأمور التي تتعلق بمستقبل الأمة، مؤكدًا أن هذا اللقاء سيجني ثماره على الأمن القومي العربي وأيضًا سينعكس على التعاون بين العرب.
وأكد أن الرئيس السيسي يُعطي كل الدعم لرجال المخابرات كونهم محور أساسي في معادلة الأمن القومي وهو ما انعكس على استقباله لرؤساء أجهزة المخابرات المشاركين في "المنتدى العربي الاستخباري"، لافتًا إلى أن الأمة العربية تمر بوقت شديد الحساسية يستلزم تضافر الجهود والاتحاد أكثر من أي وقت مضى للعبور لبر الأمن.
وأشار إلى أن الرئيس السيسي منذ توليه رئاسة مصر وهو يضع على عاتقه محاربة الإرهاب وتجفيف منابعه واقتلاعه من جذوره، ويُعد شغله الشاغل هذا الملف الذي يُهدد بدمار الدول وتقسيمها، ولذلك فهو يحاول بكل ما أوتي من قوة إلى محاربة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله، مؤكدًا أن القدر اختار الرئيس السيسي ليكون طوق نجاة لهذا الوطن الذي عانى على مدار سنوات من الإهمال والتهميش وغياب الإنجازات وحمل روحه وروح أبنائه وأحفاده ورجاله من القوات المسلحة فداء لوطنه، غير عابئ للمكائد التي تُحاك ضده.
وأوضح أن الرئيس السيسي هو قائد التنمية وقاهر الإرهاب؛ لأنه يبني ويشيد المشروعات القومية التي تدر دخلًا مهولًا للبلد؛ علاوة على محاربته الإرهاب من ناحية أخرى وتجفيف منابعه ويسخر جميع الإمكانيات لرجال القوات المسلحة والشرطة لمواصلة مسيرتهم نحو القضاء على الإرهاب ومحاربة الإرهابيين في الداخل والخارج، مؤكدًا أن مصر تعيش حاليًا عصرًا حافلًا بالإنجازات وتحقيق المعجزات في عهد الرئيس السيسي، مؤكدًا أن القادم سيكون أفضل للمصريين لانهم يستحقون كل ما هو أفضل لأنهم عانوا كثيرًا على مدار سنوات عديدة.
وأكد أن مصر استطاعت الخروج من عنق الزجاجة بفضل قيادتها السياسية الذكية وشعبها الأبي العظيم الذي وقف وساند رئيسه السيسي منذ توليه سدة الحكم؛ لأنهم يعلمون جيدًا أن الرئيس السيسي جاء للتنمية وتحقيق الإنجازات، علاوة على التفاف الجيش المصري والشرطة حول رئيسهم الذي أبهر العالم بطموحاته وأحلامه الكبيرة لوطنه، وحقق الكثير لشعبه وما زال يعمل من أجل تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة.
