تداول امتحاني الكيمياء والجغرافيا لثانية ثانوي.. و"التعليم" تحقق
وعدت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، بالتحقيق في تداول امتحاني الكيمياء والجغرافيا للصف الثاني الثانوي على "فيس بوك".
ويخوض طلاب الصف الثاني الثانوي، اليوم الأربعاء، امتحاني الكيمياء والجغرافيا، حيث فتحت اللجان أبوابها للطلاب في الساعة التاسعة صباحا.
وتواصل وزارة التربية والتعليم، امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي على أن تنتهي يوم ٢٣ يناير الجاري حيث بدأت يوم ١١ يناير.
وكان قد قال وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، إن الوزارة رصدت عددا محدودا من الحالات حيث الغش الإلكتروني عن طريق تواطؤ من المشرفين على اللجنة وبعض الطلاب بتمرير هاتف محمول لتصوير الشاشات وإرسالها بحثا عن إجابات، قائلا: "للأسف فإن الغش المباشر أو الإلكتروني كان هو المتبع في سنوات النقل عبر سنوات ولم يشكو أحدًا من قبل".
وأضاف "شوقي" في تصريح له عبر صفحته الشخصية: "لقد نجحت الامتحانات الإلكترونية في تقليص حالات الغش بالمقارنة بالسنوات السابقة".
وأشار وزير التربية والتعليم، إلى أنه يتحمل الطالب "الغشاش" مسؤولية اختياره حيث يفقد نفسه، والفرصة للتعود على النظام الجديد ولن يجد فرصة للغش في امتحان الصف الثالث الثانوي في صيف ٢٠٢١ ولا يلومن إلا نفسه.
وتابع: "لمن يصرخ بعدم تكافؤ الفرص وحق أولادنا، أقول لا يوجد منطق في هذا من الأساس لأننا في سنة نقل ولأنه لا يوجد أي حقوق ضائعة لمن اجتهد وحاول ويتعلم أما الحقوق الضائعة فعلًا أو الفرص الضائعة فهي لهؤلاء الغشاشين أنفسهم وليس لمن اجتهد".
وتواصل وزارة التربية والتعليم، امتحانات الصفين الأول والثاني الثانوي على أن تنتهي يوم ٢٣ يناير الجاري حيث بدأت يوم ١١ يناير.
وكان قد قال وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي، إن الوزارة رصدت عددا محدودا من الحالات حيث الغش الإلكتروني عن طريق تواطؤ من المشرفين على اللجنة وبعض الطلاب بتمرير هاتف محمول لتصوير الشاشات وإرسالها بحثا عن إجابات، قائلا: "للأسف فإن الغش المباشر أو الإلكتروني كان هو المتبع في سنوات النقل عبر سنوات ولم يشكو أحدًا من قبل".
وأضاف "شوقي" في تصريح له عبر صفحته الشخصية: "لقد نجحت الامتحانات الإلكترونية في تقليص حالات الغش بالمقارنة بالسنوات السابقة".
وأشار وزير التربية والتعليم، إلى أنه يتحمل الطالب "الغشاش" مسؤولية اختياره حيث يفقد نفسه، والفرصة للتعود على النظام الجديد ولن يجد فرصة للغش في امتحان الصف الثالث الثانوي في صيف ٢٠٢١ ولا يلومن إلا نفسه.
وتابع: "لمن يصرخ بعدم تكافؤ الفرص وحق أولادنا، أقول لا يوجد منطق في هذا من الأساس لأننا في سنة نقل ولأنه لا يوجد أي حقوق ضائعة لمن اجتهد وحاول ويتعلم أما الحقوق الضائعة فعلًا أو الفرص الضائعة فهي لهؤلاء الغشاشين أنفسهم وليس لمن اجتهد".