برلماني: آليات جديدة للحكومة في زراعة الأرز للحفاظ على المياه
أشاد النائب خالد مشهور، عضو اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب، بجهود الحكومة للحفاظ على مساحات الأرز المزروعة وبذات الوقت خفض الاستهلاك من المياه والاعتماد على آليات جديدة للزراعة للحفاظ على المياه في ظل الفقر المائي.
وقال مشهور، إن محصول الأرز يعد أحد أهم المحاصيل الاستراتيجية المهمة، والتي تسهم بشكل كبير في حل مشكلة نقص الغذاء، علاوة على دوره الحيوي في كيفية تخفيف الاكتفاء الذاتي من الغذاء وتوفير الفائض، مشيرًا إلى زيادة المساحات المزروعة بمحصول الأرز بنسبة 25% بعد إدخال الأصناف الجديدة من الأرز الجاف، مشيرا إلى استنباط أصناف الأرز الهجين والأرز السوبر والتي يمكنها تحمل نقص مياه الري وريها على فترات متباعدة بما يوفر بشكل كبير في استهلاك مياه الري، واستحداث طريقة صناعية جديدة لرى الأرز، تستهدف زيادة الإنتاج وتقلل من استهلاك المياه، وهي تكنولوجيا الري بالأمطار الصناعية.
وأضاف أنه بالرغم من أن تكنولوجيا الري بالأمطار الصناعية والتي اعتمدت لأول مرة عام ١٩٨٩، وتستخدمها ما يُقارب ٣٩ دولة حاليًا على رأسهم فرنسا والهند، إلا أن مصر تُعد الدولة الأولى في العالم التي تقوم بتجربة زراعة الأزر بنظام الري الاصطناعي، حيث وصل حجم المياه الموفرة من ري الفدان الواحد نحو ٣ آلاف متر مكعب للعروة.
وأضاف النائب البرلماني، أنه رغم عدم وجود معوقات في تطبيق نظام الرى بالأمطار الصناعية فإضافة لأنها ترفع من مُعدلات الإنتاج وتوفر في استهلاك المياه فإنها أيضًا يسهُل تنفيذها باستخدام الطاقة الشمسية ما يُعد تنمية مستدامة حقيقة للزراعة المصرية، إلا أن التجربة لم تشهد توسعًا في مصر رغم نجاحها وأهميتها البالغة.
وأضاف النائب البرلماني، أنه رغم عدم وجود معوقات في تطبيق نظام الرى بالأمطار الصناعية فإضافة لأنها ترفع من مُعدلات الإنتاج وتوفر في استهلاك المياه فإنها أيضًا يسهُل تنفيذها باستخدام الطاقة الشمسية ما يُعد تنمية مستدامة حقيقة للزراعة المصرية، إلا أن التجربة لم تشهد توسعًا في مصر رغم نجاحها وأهميتها البالغة.
أشاد النائب خالد مشهور، عضو اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب، بجهود الحكومة للحفاظ على مساحات الأرز المزروعة وبذات الوقت خفض الاستهلاك من المياه والاعتماد على آليات جديدة للزراعة للحفاظ على المياه في ظل الفقر المائي.
وقال مشهور، إن محصول الأرز يعد أحد أهم المحاصيل الاستراتيجية المهمة، والتي تسهم بشكل كبير في حل مشكلة نقص الغذاء، علاوة على دوره الحيوي في كيفية تخفيف الاكتفاء الذاتي من الغذاء وتوفير الفائض، مشيرًا إلى زيادة المساحات المزروعة بمحصول الأرز بنسبة 25% بعد إدخال الأصناف الجديدة من الأرز الجاف، مشيرا إلى استنباط أصناف الأرز الهجين والأرز السوبر والتي يمكنها تحمل نقص مياه الري وريها على فترات متباعدة بما يوفر بشكل كبير في استهلاك مياه الري، واستحداث طريقة صناعية جديدة لرى الأرز، تستهدف زيادة الإنتاج وتقلل من استهلاك المياه، وهي تكنولوجيا الري بالأمطار الصناعية.
وأضاف أنه بالرغم من أن تكنولوجيا الري بالأمطار الصناعية والتي اعتمدت لأول مرة عام ١٩٨٩، وتستخدمها ما يُقارب ٣٩ دولة حاليًا على رأسهم فرنسا والهند، إلا أن مصر تُعد الدولة الأولى في العالم التي تقوم بتجربة زراعة الأزر بنظام الري الاصطناعي، حيث وصل حجم المياه الموفرة من ري الفدان الواحد نحو ٣ آلاف متر مكعب للعروة.
وأضاف النائب البرلماني، أنه رغم عدم وجود معوقات في تطبيق نظام الرى بالأمطار الصناعية فإضافة لأنها ترفع من مُعدلات الإنتاج وتوفر في استهلاك المياه فإنها أيضًا يسهُل تنفيذها باستخدام الطاقة الشمسية ما يُعد تنمية مستدامة حقيقة للزراعة المصرية، إلا أن التجربة لم تشهد توسعًا في مصر رغم نجاحها وأهميتها البالغة.
وأضاف النائب البرلماني، أنه رغم عدم وجود معوقات في تطبيق نظام الرى بالأمطار الصناعية فإضافة لأنها ترفع من مُعدلات الإنتاج وتوفر في استهلاك المياه فإنها أيضًا يسهُل تنفيذها باستخدام الطاقة الشمسية ما يُعد تنمية مستدامة حقيقة للزراعة المصرية، إلا أن التجربة لم تشهد توسعًا في مصر رغم نجاحها وأهميتها البالغة.