هجمات قاتلة في بريطانيا خلال السنوات الأخيرة
فيما يلي بعض الهجمات القاتلة في بريطانيا في السنوات الأخيرة:
*في 19 يونيو 2017، قام رجل بريطاني بقيادة سيارة داخل المصلين المسلمين خارج مسجد في لندن، مما أسفر عن مقتل شخص وجرح آخرين، وقال الرجل المدان بالقتل في محاكمته، إنه "حاول قتل أكبر عدد ممكن".
*وفي 3 يونيو 2017، صدم ثلاثة مهاجمين سيارة في المارة على جسر لندن، ثم طعنوا الناس في الحانات القريبة، مما أسفر عن مقتل ثمانية وجرح 48 على الأقل قبل أن تطلق الشرطة النار على القتلى الثلاثة، وقال تنظيم "داعش"، إن "مسلحيه مسؤولون عن هذا الحادث".
*وفي 22 مايو 2017، قتل مهاجم انتحاري 22 طفلًا وبالغًا وأصاب 59 آخرين في قاعة للحفلات الموسيقية في مدينة مانشستر الإنجليزية، حيث بدأت الحشود في مغادرة حفل غنائي للمغنية الأمريكية أريانا غراندي.
وقالت الشرطة، إنها تعتقد أن سلمان عابدي، وهو بريطاني يبلغ من العمر 22 عامًا ولد لأبوين ليبيين، بنى القنبلة بنفسه في الأيام التي سبقت الهجوم.
*22 مارس 2017، طعن أحد المهاجمين رجل شرطة بالقرب من البرلمان البريطاني في لندن، بعد أن حطمت سيارة للمشاة على جسر وستمنستر القريب.
كما توفي ستة أشخاص، بينهم المهاجم والشرطي الذي طعنه، وأصيب 20 شخصًا على الأقل فيما وصفته الشرطة بأنه "هجوم إرهابي مخادع".
*16 يونيو 2016، مسلح ببندقية منشار وخنجر، رجل أطلق الرصاص وطعن المشرعة جو كوكس مرارًا وتكرارًا في هجوم شوارع مسعور في دائرتها الانتخابية في شمال إنجلترا أذهل بريطانيا قبل أسبوع من استفتاء الاتحاد الأوروبي.
*22 مايو 2013، قاد مهاجمان جنديًا بريطانيًا وطرقاه أثناء عبوره شارعًا في وضح النهار في جنوب شرق لندن، قبل أن يقتله بسكين اللحم والسكاكين.
كما اكتسبت جريمة القتل سمعة دولية عندما، تم تصوير أحد المهاجمين من قبل المارة من خلال الوقوف في الشارع بأيادي ملطخة بالدماء في محاولة لتبرير الهجوم.
*وفي 7 يوليو 2005، فجر أربعة شبان بريطانيين مسلمين قنابل محلية الصنع مخبأة في حقائب ظهر على ثلاثة قطارات تحت الأرض وحافلة، خلال ساعة الذروة الصباحية في أول تفجيرات انتحارية شنها متشددون إسلاميون في غرب أوروبا، ولقد قتلوا أنفسهم و52 شخصًا وجرحوا نحو 700 آخرين.