"جريمة الأفوكاتو".. ذبح زوجته وطعن حماته وحاول قطع شرايينه.. و"المؤبد" يختتم قصته
"أحلام سعيدة وأسرة هادئة وأبناء يكبرون".. ملامح بسيطة لحياة زوجية تمنتها "أميرة"، ولكن الواقع كان مختلفا عن الحقيقة التي بدأت تعيشها يوما بعد يوم، لم تعرف أن نهاية الحياة اقتربت، والأسوأ إنها لم تدر أنها ستترك أبنائها الثلاثة بدون أم وأب، حيث لعب القدر لعبته وذبح الأب زوجته، وحاول إنهاء حياة حماته، ولم يتوقف الوجع عند ذلك وحاول أن يتخلص من حياته قبل قرار المحكمة.
بداية القصة
كان هدف "كريم" وزوجته "أميرة"، الزواج السعيد وبناء الأسرة وتعليم أطفالهما حتى يكبروا ويكونوا السند والعون لهما في الحياة بحلوها ومرارتها، ومع مرور الأيام بدأت ضغوط الحياة تسيطر عليهما وأعباء الحياة المعيشية تزداد خاصة مع وجود أبناء، والمسؤولية لتعليم الأبناء، ومع شمس كل يوم جديد يحيا بداخلهما الأمل لإنهاء مشاكلهما، كانت تلك حياة المحامي البسيط وزوجته ربة المنزل.
الأفوكاتو ينهي حياة الأم والحمى
"أقسم أن يأتي بحقوق الغير"، كان قسم مهنة "المحاماة" التي يعملها "كريم"، الذي قرر أن يعمل بتلك المهنة، ولكن مع مرور الأيام اعتقد أن الحياة وردية والضغوط بسيطة تنتهي مثل ما تنتهي أي قضية بالبراءة أو العقوبة، ولكن هنا كانت الحياة لها رأي آخر، عندما فشل في حل قضيته البسيطة وهي الخلافات العائلية التي توجد بداخل كل منزل.
شجار وإحساس بالذنب
"شجار وخلاف"، كانت نهاية حياة "أميرة" على أيدي زوجها، عندما قام المحامي البسيط بطعن زوجته حيث لم تكن طعنة واحدة وإنما 30 طعنة متفرقة بجسدها، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة، حاولت والدة الزوجة بالتصدي له ولكن أصابها أيضًا الطعنات فطعنت بطعنتين.
"إحساس بالذنب"، لم يتوقف المحامي البسيط عن تلك الإصابات التي لحقت بزوجته وحماته، ولكن بدأ إحساس الذنب يتوغله، فقرر أيضًا إنهاء حياته وقضيته للأبد فقام بقطع شراينه، ولكن كان القدر ينتظره حتى يتم ملاحقته على الفور، لتأخذ العدالة مجراها.
الأشغال الشاقة المؤبدة
الأفوكاتو ينهي حياة الأم والحمى
"أقسم أن يأتي بحقوق الغير"، كان قسم مهنة "المحاماة" التي يعملها "كريم"، الذي قرر أن يعمل بتلك المهنة، ولكن مع مرور الأيام اعتقد أن الحياة وردية والضغوط بسيطة تنتهي مثل ما تنتهي أي قضية بالبراءة أو العقوبة، ولكن هنا كانت الحياة لها رأي آخر، عندما فشل في حل قضيته البسيطة وهي الخلافات العائلية التي توجد بداخل كل منزل.
شجار وإحساس بالذنب
"شجار وخلاف"، كانت نهاية حياة "أميرة" على أيدي زوجها، عندما قام المحامي البسيط بطعن زوجته حيث لم تكن طعنة واحدة وإنما 30 طعنة متفرقة بجسدها، حيث لفظت أنفاسها الأخيرة، حاولت والدة الزوجة بالتصدي له ولكن أصابها أيضًا الطعنات فطعنت بطعنتين.
"إحساس بالذنب"، لم يتوقف المحامي البسيط عن تلك الإصابات التي لحقت بزوجته وحماته، ولكن بدأ إحساس الذنب يتوغله، فقرر أيضًا إنهاء حياته وقضيته للأبد فقام بقطع شراينه، ولكن كان القدر ينتظره حتى يتم ملاحقته على الفور، لتأخذ العدالة مجراها.
الأشغال الشاقة المؤبدة
وقضت محكمة جنايات طنطا بمحافظة الغربية، بمعاقبة المحامي بالأشغال الشاقة المؤبدة لاتهامه بقتل زوجته ذبحًا والشروع في قتل حماته بشقتهما في منطقة الاستاد.
وتعود أحداث الواقعة، عندما تلقى السعيد شكري مدير مباحث المديرية بالغربية، بوقوع جريمة قتل بمنطقة الاستاد في طنطا وتبين أن المتهم يدعى كريم 36 عامًا، محام حر، ولا يمارس المهنة توجه لشقة حماته بعد أن طعن زوجته أميرة 32عاما،ً ربة منزل، وأم لثلاث أبناء، بآلة حادة فأصابها بالعنق والفخذ الأيسر، ولقيت مصرعها في الحال، كما قام بطعن حماته عفاف 65 عامًا، محامية، بالظهر عندما حاولت التصدي له.
وتم نقل الجثة إلى مستشفى المنشاوي لتوقيع الكشف الطب الشرعي عليها وبتقنين الإجراءات تم القبض على المتهم والسلاح الأبيض المستخدم في الواقعة، وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة، والسبب خلافات أسرية بينهم.
وتحرر محضر بالحادث، وأخطرت النيابة العامة التي أحالتها للقضاء الذي قرر الحكم السالف ذكره.
وتعود أحداث الواقعة، عندما تلقى السعيد شكري مدير مباحث المديرية بالغربية، بوقوع جريمة قتل بمنطقة الاستاد في طنطا وتبين أن المتهم يدعى كريم 36 عامًا، محام حر، ولا يمارس المهنة توجه لشقة حماته بعد أن طعن زوجته أميرة 32عاما،ً ربة منزل، وأم لثلاث أبناء، بآلة حادة فأصابها بالعنق والفخذ الأيسر، ولقيت مصرعها في الحال، كما قام بطعن حماته عفاف 65 عامًا، محامية، بالظهر عندما حاولت التصدي له.
وتم نقل الجثة إلى مستشفى المنشاوي لتوقيع الكشف الطب الشرعي عليها وبتقنين الإجراءات تم القبض على المتهم والسلاح الأبيض المستخدم في الواقعة، وبمواجهته اعترف بارتكابه الجريمة، والسبب خلافات أسرية بينهم.
وتحرر محضر بالحادث، وأخطرت النيابة العامة التي أحالتها للقضاء الذي قرر الحكم السالف ذكره.