هاشتاج "بوتين في الرياض" الأول في السعودية .. ونشطاء: أسياد الجليد في حضرة أسياد الصحراء
تصدر هاشتاج "بوتين في الرياض"، قائمة الأكثر تداولا في السعودية على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، ترحيبا بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال زيارته العاصمة، اليوم الأثنين، وهي الأولى منذ 12 عاما.
وغرد مرتادو "تويتر" عبر الهاشتاج بصور وعبارات تصف الرئيس الروسي وخادم الحرمين، حيث كتب عمر ديالو أسياد الجليد في حضرة أسياد الصحراء، فيما علق الهمام بن حارثة: "قائد اكبر دولة في الكورة الارضية، يصافح قائد الكورة الارضية وعرابه".
وقال فهد الخالدي: "زيارة بوتين للسعودية مهب غريبة بحكم قوة العلاقات بيننا وقبل أعوام كان في تبادل للزيارات بين البلدين هذا يثبت للجميع أنه بالرغم من قلة الزيارات إلا أن العلاقات المتبادلة تحلق عاليا وبشكل قوي"، فيما كتبت خيرية الدخيل: "حياك يابوتين حياك.اهلًا بك ف السعودية العظمى".
من ناحية أخرى، تذكر السعوديون عبر الهاشتاج حارس الملك الشخصي اللواء عبد العزيز الفغم، والذي كان دائما يلازم الملك سلمان خلال لقاءاته الرسمية، حيث كتب أبو ريتال الحربي: "شفت المكان اللي ثبت به من سنين فاضي ولا به من يسد بمكانه"، وعلق آخر: "فـقـدنـاك يـا حـارس مـلـكـنـا".
ووصلت صباح اليوم طائرة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ إلى الرياض، في مستهل زيارة رسمية يقوم بها الرئيس الروسي إلى المملكة العربية السعودية.
ومن المنتظر أن يلتقي الرئيس الروسي مع خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث سيناقش الملك سلمان مع بوتين قضايا التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
كما ستشمل المباحثات آفاق التعاون في مجالات الطاقة والزراعة والصناعة والتعاون العسكري التقني والتبادلات الثقافية والإنسانية، وفق أوشاكوف.
يذكر أن الرئيس الروسي كان زار السعودية آخر مرة في فبراير 2007 أي منذ 12 عامًا، أما خادم الحرمين الشريفين فقد زار روسيا عام 2017، في زيارة وصفت حينها بالزيارة بالتاريخية.
وتبرز دوليًا العلاقات السياسية بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية، فالتاريخ السياسي بين البلدين يعود لعام 1926م عندما اعترف الاتحاد السوفيتي آنذاك بالمملكة ليصبح أول دولة في العالم تعترف بقيام المملكة، وفي عام 1930م جرى تحويل القنصلية السوفيتية في جدة إلى سفارة.
وتجسدت متانة العلاقات السياسية بين المملكة وروسيا من خلال الزيارات واللقاءات التي ما انفك المسؤولون في البلدين يتبادلونها لإجراء المزيد من التنسيق وبحث وتعميق سبل التعاون الثنائي لتدعيم العلاقات بين البلدين في جميع المجالات ومختلف الميادين.
وعززت المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية من حجم العلاقات الثنائية بينهما منذ أن بدأت في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود على أساس التفاهم المشترك، ونمت مع الزمن حتى اكتسبت تميزًا في السياسة الدولية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نظرًا لأبعاد تأثير هذه العلاقات على المستويين الإقليمي والدولي، ولما يمثله البلدان من ثقل سياسي واقتصادي على مستوى العالم.
وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، غير مرة شعور قيادتي البلدين بالارتياح لتطور العلاقات، مبينًا أن هناك حرصًا من قيادتي البلدين على الاستمرار في العمل على تعزيز هذه العلاقات وتكثيفها في المجالات كافة، مقدرًا معاليه دور روسيا في المنطقة والعالم.
يذكر أن الرئيس الروسي كان زار السعودية آخر مرة في فبراير 2007 أي منذ 12 عامًا، أما خادم الحرمين الشريفين فقد زار روسيا عام 2017، في زيارة وصفت حينها بالزيارة بالتاريخية.
وتبرز دوليًا العلاقات السياسية بين المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية، فالتاريخ السياسي بين البلدين يعود لعام 1926م عندما اعترف الاتحاد السوفيتي آنذاك بالمملكة ليصبح أول دولة في العالم تعترف بقيام المملكة، وفي عام 1930م جرى تحويل القنصلية السوفيتية في جدة إلى سفارة.
وتجسدت متانة العلاقات السياسية بين المملكة وروسيا من خلال الزيارات واللقاءات التي ما انفك المسؤولون في البلدين يتبادلونها لإجراء المزيد من التنسيق وبحث وتعميق سبل التعاون الثنائي لتدعيم العلاقات بين البلدين في جميع المجالات ومختلف الميادين.
وعززت المملكة العربية السعودية وروسيا الاتحادية من حجم العلاقات الثنائية بينهما منذ أن بدأت في عهد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود على أساس التفاهم المشترك، ونمت مع الزمن حتى اكتسبت تميزًا في السياسة الدولية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نظرًا لأبعاد تأثير هذه العلاقات على المستويين الإقليمي والدولي، ولما يمثله البلدان من ثقل سياسي واقتصادي على مستوى العالم.
وأكد وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء الأستاذ عادل بن أحمد الجبير، غير مرة شعور قيادتي البلدين بالارتياح لتطور العلاقات، مبينًا أن هناك حرصًا من قيادتي البلدين على الاستمرار في العمل على تعزيز هذه العلاقات وتكثيفها في المجالات كافة، مقدرًا معاليه دور روسيا في المنطقة والعالم.