حبس ربة منزل قتلت ابنها لخروجه بدون إذنها في الوراق 4 أيام
قررت النيابة العامة بشمال الجيزة، حبس ربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيق، لاتهامها بضرب نجلها حتى الموت، كما أمرت بسرعة إجراء التحريات التكميلية حول الواقعة وتشريح جثة الطفل والتصريح بالدفن.
وكان الرائد هاني مندور، رئيس مباحث قسم شرطة الوراق، تلقى بلاغا بوصول طفل إلى المستشفى مصابا بعدة كدمات ومفارقا الحياة.
وبإجراء التحريات تبين أن والدة الطفل مطلقة وتقيم بمنطقة الوراق، اعتدت على ابنها البالغ من العمر 12 عاما بالضرب مما أسفر عن مفارقته الحياة.
وتوصلت التحريات التي أشرف عليها العميد عمرو طلعت رئيس مباحث قطاع شمال الجيزة، إلى أن الطفل يقيم بصحبة والده، إلا أنه كان في زيارة لوالدته، ونتيجة لخروجه دون إذنها، شعرت بالغضب، وانتظرت حتى عودته، ثم اعتدت عليه بالضرب.
وألقى رجال المباحث القبض على المتهمة، وحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة التحقيق.
حبس سمسار تجارة الأعضاء البشرية ببولاق أبو العلا
قررت نيابة بولاق أبو العلا الجزئية، برئاسة المستشار يوسف يامن، وإشراف المستشار أيمن بدوى المحامى العام لنيابات وسط القاهرة، حبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه باستغلال المواطنين والنصب عليهم لحاجتهم لأعضاء بشرية، وكذلك توسطه لمواطنين للتبرع بأعضاءهم مقابل مبالغ مالية.
وأمرت النيابة رجال المباحث بسرعة اجراء التحريات اللازمة حول الواقعة، وامرت بالتحرى والكشف عن الحساب البنكى الخاص بزوجة المتهم الذى يتم تحويل الأموال عليه من قبل ضحاياه.
واستغل العاطل حاجة مرضى الفشل الكلوي والكبد، وقام بالنصب عليهم وإيهامهم بقدرته على توفير أعضاء بشرية لهم من خلال بعض المتبرعين نظير تقاضي مبالغ مالية كبيرة، وتبين من التحقيقات والتحريات أن المتهم استولى على مبالغ مالية قدرت بـ 800 ألف جنيه من 12 ضحية.
وكشفت التحريات التى أشرف عليها اللواء أشرف الجندى مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، أن المتهم أنشأ صفحة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يعرض من خلالها بيع الأعضاء، وكذلك استقبال رسائل المرضى لتوفير متبرعين لهم.
وتبين من أقوال المجنى عليهم فى محضر التحريات أمام المقدم محمد الشموتى رئيس مباحث قسم شرطة بولاق أبو العلا، أن المتهم حدد تسعيرة التبرع بالكبد أو الكلى من 90 إلى 150 ألف جنيه، يتم الاتفاق مع المتبرع والمريض نظير الحصول على عمولة له.
وكشفت التحقيقات أن المتهم م أ أ ط عاطل 27 سنة، كان يستغل حالة الفقر والأزمات المالية لبعض المتبرعين وإيهامهم بقدرته على توفير مبالغ مالية لإنهاء أزمته، ويتم النصب عليهم بعد التبرع للمرضى.
كما استولى المتهم على مبالغ ماليه قدرت بـ 800 ألف جنيه من 12 مريضا بالكلى والكبد بعد تحويل المبلغ على حساب بنكى خاص بزوجته فى احد البنوك، وبعدها تبين لهم أنهم وقعوا ضحية نصاب وكان من ضمن المجنى عليهم موظف فى جهة سيادية.
وأشارت التحريات إلى أن المتبرعين معظهم من الأرياف والأقاليم، حيث يقوم بالتعرف عليهم عن طريق المقاهى وجذب أطراف الحديث، وبعدها يتفق معهم على التبرع بالأعضاء، وتبين أن المتهم سبق اتهامه فى أكثر من قضية.
قررت نيابة بولاق أبو العلا الجزئية، برئاسة المستشار يوسف يامن، وإشراف المستشار أيمن بدوى المحامى العام لنيابات وسط القاهرة، حبس عاطل 4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه باستغلال المواطنين والنصب عليهم لحاجتهم لأعضاء بشرية، وكذلك توسطه لمواطنين للتبرع بأعضاءهم مقابل مبالغ مالية.
وأمرت النيابة رجال المباحث بسرعة اجراء التحريات اللازمة حول الواقعة، وامرت بالتحرى والكشف عن الحساب البنكى الخاص بزوجة المتهم الذى يتم تحويل الأموال عليه من قبل ضحاياه.
واستغل العاطل حاجة مرضى الفشل الكلوي والكبد، وقام بالنصب عليهم وإيهامهم بقدرته على توفير أعضاء بشرية لهم من خلال بعض المتبرعين نظير تقاضي مبالغ مالية كبيرة، وتبين من التحقيقات والتحريات أن المتهم استولى على مبالغ مالية قدرت بـ 800 ألف جنيه من 12 ضحية.
وكشفت التحريات التى أشرف عليها اللواء أشرف الجندى مدير الإدارة العامة لمباحث القاهرة، أن المتهم أنشأ صفحة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يعرض من خلالها بيع الأعضاء، وكذلك استقبال رسائل المرضى لتوفير متبرعين لهم.
وتبين من أقوال المجنى عليهم فى محضر التحريات أمام المقدم محمد الشموتى رئيس مباحث قسم شرطة بولاق أبو العلا، أن المتهم حدد تسعيرة التبرع بالكبد أو الكلى من 90 إلى 150 ألف جنيه، يتم الاتفاق مع المتبرع والمريض نظير الحصول على عمولة له.
وكشفت التحقيقات أن المتهم م أ أ ط عاطل 27 سنة، كان يستغل حالة الفقر والأزمات المالية لبعض المتبرعين وإيهامهم بقدرته على توفير مبالغ مالية لإنهاء أزمته، ويتم النصب عليهم بعد التبرع للمرضى.
كما استولى المتهم على مبالغ ماليه قدرت بـ 800 ألف جنيه من 12 مريضا بالكلى والكبد بعد تحويل المبلغ على حساب بنكى خاص بزوجته فى احد البنوك، وبعدها تبين لهم أنهم وقعوا ضحية نصاب وكان من ضمن المجنى عليهم موظف فى جهة سيادية.
وأشارت التحريات إلى أن المتبرعين معظهم من الأرياف والأقاليم، حيث يقوم بالتعرف عليهم عن طريق المقاهى وجذب أطراف الحديث، وبعدها يتفق معهم على التبرع بالأعضاء، وتبين أن المتهم سبق اتهامه فى أكثر من قضية.