وبحسب موقع بيان فيسبوك: فإن مديري الصفحات وأصحاب الحسابات دأبوا على تقديم أنفسهم كمواطنين أمريكيين، وفي بضع حالات كمواطنين بريطانيين، ونشروا رسائل تتعلق بموضوعات ذات حساسية سياسية منها العلاقات بين الأعراق والمعارضة للرئيس الأمريكي والهجرة.
وتابع البيان، "اكتشف فريقنا التهديد التابع لنا في هذا النشاط لأول مرة منذ أسبوع، نظرا لإجراء الانتخابات، اتخذنا إجراء بمجرد الانتهاء من التحقيق الأولي لدينا، وشاركنا المعلومات مع المسؤولين الحكوميين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، وتطبيق القانون في الولايات المتحدة، والكونغرس، وشركات التكنولوجيا الأخرى، ومختبر الأبحاث الجنائية الرقمية التابع لمجلس أتلانتيك. وبينما لم نعثر على أية روابط مع الحكومة الإيرانية، فلسنا متيقنين من المسؤول.