تفسير الشعراوي للآية 67 من سورة الأعراف
{قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي سَفَاهَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ(67)}.
وفي هذا القول نفي للاتهام بالسفاهة، وإبلاغ لهم بأنه مبلّغ عن الله بمنهج تؤديه الآية التالية وهي قوله الحق: {أُبَلِّغُكُمْ رِسَالاتِ رَبِّي وَأَنَاْ...}.