7 أسباب ترجح فوز "الفراعنة" لحسم موقعة "النيجر"

1- يمتلك نجوم منتخب مصر، دوافع الظهور بصورة إيجايبة، وأنها المباراة الأولى بعد انتكاسة الخروج من الدور الأول لكأس العالم 2018 دون تحقيق أى نقطة، والانتقادات التى وجهتها الجماهير لعدد من اللاعبين بعد الظهور بشكل سيئ للغاية في مونديال روسيا والخسارة فى 3 مباريات.

2- إقامة المباراة على إستاد برج العرب بالإسكندرية، بحضور جماهيرى، مما يزيد فرص حسم الفراعنة لنقاط المباراة الثلاث لصالحهم.

3- تعد مباراة النيجر المواجهة الأولى للمدرب المكسيكى خافيير أجيرى مدرباً للفراعنة، بعدما أعلن مجلس إدارة اتحاد كرة القدم تعيينه مديراً فنياً للمنتخب الوطنى خلفا للأرجنتيني هيكتور كوبر، الذى رحل عقب انتهاء عقده بعد الخروج من الدور الأول لكأس العالم بروسيا 2018، لذا يرغب المدرب المكسيكى فى ترك انطباع أول مميز، ويتطلع المدرب المكسيكى لإثبات نفسه من خلال تقديم عرض قوى ونتيجة جيدة فى لقاء الليلة.

4- لا بديل أمام الفراعنة سوى الفوز على النيجر، خاصة أن الوضع لا يحتمل أى سقوط جديد بعد خسارة المنتخب فى الجولة الأولى من التصفيات أمام تونس بهدف نظيف، لذا فإن دوافع الانتفاضة تزيد من فرص حسم المنتخب الوطنى لمباراة الليلة.

5- يدخل المنتخب الوطنى مباراة الليلة بحثاً عن الثأر من النيجر، فى 10 أكتوبر2010 التقى منتخب مصر، بطل إفريقيا المتوج بالثلاثية التاريخية 2006 و 2008 و 2010 وقت أن كان يتولى قيادته الفنية حسن شحاتة، فى التصفيات المؤهلة لبطولة أمم أفريقيا، وخسر الفراعنة اللقاء، الذى أقيم بالنيجر بهدف دون رد ليتأكد فشله فى التأهل للبطولة التى يحمل لقبها سبع مرات، وأثارت تلك المباراة جدلا كبيرا بعدما أكد البعض أن أعمال السحر والشعوذة وراء خسارة الفراعنة بعد أن طاف "معزة" أرجاء الملعب قبل انطلاق المباراة.

6- واستقر المكسكي أجيرى وجهازه المعاون بنسبة كبيرة على الدفع بأكثر من لاعب محترف فى بداية لقاء النيجر وأصحاب الخبرات ومنح الفرصة للوجوه الجديدة فى الشوط الثانى تبعاً لأحداث اللقاء.

7- يعد التشكيل الأقرب لمنتخب مصر فى مباراة النيجر تتكون من" محمد الشناوى فى حراسة المرمى، وعلى جبر وأحمد حجازى وأحمد المحمدى ومحمد حمدى ومحمد الننى وطارق حامد ومحمود تريزيجيه ومحمد صلاح وعمرو وردة وصلاح محسن".