الأردن يحذر من تبعات العجز المالي الذي تواجهه "الأونروا"
وأكد الصفدي أن تمكين "الأونروا" من الاستمرار في تقديم خدماتها مسؤولية دولية إزاء اللاجئين الذين تشكل قضيتهم إحدى أهم قضايا الوضع النهائي والتي يجب أن تحل على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، خصوصاً قرار الأمم المتحدة رقم (194) ومبادرة السلام العربية، وبما يضمن حق اللاجئين في العودة والتعويض.
وأكد الصفدي أن تعزيز قدرة "الأونروا" القيام بدورها ضرورة حياتية للاجئين الفلسطينيين وموقف سياسي لدعم حقوقهم التي نصت عليها قرارات الأمم المتحدة يجب أن يؤكده المجتمع الدولي عبر خطوات عملية توفر الإمكانات التي تمكن "الأونروا" أداء واجبها الأخلاقي والقانوني إزاء اللاجئين.
وكانت المملكة نظمت في مارس الماضي مؤتمراً دولياً لدعم "الأونروا" في روما بالتنسيق مع مصر التي كانت ترأس اللجنة الاستشارية لوكالة الإغاثة وقتذاك والسويد. وحضر المؤتمر الذي أثمر دعماً مالياً تجاوز 100 مليون دولار أكثر من 70 دولة أكدت دعمها للوكالة ودورها. كما نظمت المملكة والسويد مؤتمراً لدعم "الأونروا" على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة العام الماضي.
وسيلتقي وزير الخارجية المفوض العام لوكالة الإغاثة في عمان الأسبوع القادم لاستكمال بحث سبل تنسيق الجهود لحشد الدعم السياسي والمالي لوكالة الإغاثة.
وأكد الصفدي أن تعزيز قدرة "الأونروا" القيام بدورها ضرورة حياتية للاجئين الفلسطينيين وموقف سياسي لدعم حقوقهم التي نصت عليها قرارات الأمم المتحدة يجب أن يؤكده المجتمع الدولي عبر خطوات عملية توفر الإمكانات التي تمكن "الأونروا" أداء واجبها الأخلاقي والقانوني إزاء اللاجئين.
وكانت المملكة نظمت في مارس الماضي مؤتمراً دولياً لدعم "الأونروا" في روما بالتنسيق مع مصر التي كانت ترأس اللجنة الاستشارية لوكالة الإغاثة وقتذاك والسويد. وحضر المؤتمر الذي أثمر دعماً مالياً تجاوز 100 مليون دولار أكثر من 70 دولة أكدت دعمها للوكالة ودورها. كما نظمت المملكة والسويد مؤتمراً لدعم "الأونروا" على هامش اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة العام الماضي.
وسيلتقي وزير الخارجية المفوض العام لوكالة الإغاثة في عمان الأسبوع القادم لاستكمال بحث سبل تنسيق الجهود لحشد الدعم السياسي والمالي لوكالة الإغاثة.