أبرزهم سرقة البطاريق وإعلان الوظائف.. 4 شائعات طالت "مول مصر" في 5 أيام

منذ أن أعلنت شركة ماجد الفطيم افتتاح مركز التسوق الإقليمي "مول مصر" الأسبوع الماضي، وهناك العديد من الشائعات التي لاحقته عبر مواقع التواصل الاجتماعي تتعلق بالسرقات واستضافة النجوم بالإضافة إلى احتياجهم للوظائف.

من جانبها، قامت "الفجر" برصد أبرز المعلومات التي تم نفيها عن المول في السطور التالية.

ظهرت العديد من المعلومات والتي تم تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي تؤكد أن هناك أحد البطاريق تم سرقته من "سكي إيجبت" أحد أماكن الترفيه التابعة لمول مصر بعد افتتاحه بأسبوع واحد فقط.

الأمر الذي قام بنفيه محمد عبدالمنعم مدير إدارة التسويق لمجموعة ماجد الفطيم للمشروعات، سرقة أحد البطاريق المتواجدين في "سكي إيجبت" أحد أماكن الترفيه التابعة لمول مصر، مشيرًا إلى أن البطاريق لم تأت حتى الآن، ولم يتحدد موعد لمجيئها لكنها من المُقرر أن تأتي خلال العام الحالي.

كما أكد مدير إدارة التسويق للمجموعة، أن الأسعار الحالية والموجودة بالنسبة لتذاكر الدخول للمول لن ولم تتغير بعد مجيء البطاريق، وما يتم تداوله من معلومات خاصة حول زيادة الأسعار غير صحيح بالمرة.

في صباح اليوم، ظهر إعلان بإحدى الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" عن فتح باب التوظيف بمول مصر الذي يعد الأكبر في مصر والشرق الأوسط لحملة المؤهلات المختلفة وفي تخصصات متنوعة، وانتشر خبر مفاده أن إدارة "المول" تسعى لتشغيل نحو 365 شخص من خريجي كلية الآداب للعمل بجميع التخصصات، وغيرها من الوظائف التي تبدوا غريبة ولا تتناسب مع نشاط "المول" مثل العمل على تعيين 650 شخص للعمل بالتدريس داخل المول.

على الفور، قامت مجموعة ماجد الفطيم المالكة لمول مصر، بنفي صحة الأنباء بشأن إعلان المول حاجته لشغل ما يزيد عن 6 آلاف وظيفة جديدة، مؤكدة أن هذه الأنباء غير صحيحة على الإطلاق، وأشارت إلى أن إعلانات شغل الوظائف يتم نشرها عبر الموقع الرسمي لمول مصر على شبكة الإنترنت هو من خلال التقديم عبر الموقع الرسمي "mall of egypt.com".

تداولت العديد من المعلومات والأخبار التي تؤكد أن إدارة مول مصر الجديد والذي تم افتتاحه الخميس الماضي أعلنت عن استقبال نجمي المسلسل التركي "حب للإيجار" وهما الممثل التركي "باريش اردوش" والممثلة التركية "التشو سانغو"، وذلك يوم 2 أبريل المقبل بعد النجاح الذي حققه المسلسل.

وبعد ساعات قليلة انتشار المعلومة، نفت مجموعة ماجد الفطيم صحة تلك المعلومات المتعلقة باستقبال مُملين أتراك في المول.