"الجار قبل الدار".. تعلمي فن إتيكيت التعامل مع الجيران
"الجار قبل الدار":
توثق هذه المقولة العلاقة بين الجيران، وهؤلاء يشكّلون جزءاً من عائلتنا بدون أن يسكنوا فعلاً معنا، وللحفاظ على علاقة طيبة معهم، يفيد اتباع نصائح خبيرة الـ"اتيكيت" السيدة نادين ضاهر الآتية:
توثق هذه المقولة العلاقة بين الجيران، وهؤلاء يشكّلون جزءاً من عائلتنا بدون أن يسكنوا فعلاً معنا، وللحفاظ على علاقة طيبة معهم، يفيد اتباع نصائح خبيرة الـ"اتيكيت" السيدة نادين ضاهر الآتية:
- من الضروري مناقشة المشكلات أو مصادر الإزعاج، إن وجدت، مباشرةً وبروح طيبة، وبدون وساطة.
- إن القمامة هي من أكثر الأمور إزعاجاً، فهي تؤذي حاستي الشم والبصر، ناهيك عن الأمراض التي يمكن أن تسببّها، بالإضافة إلى اتساخ المنزل والجوار. لذا، يتوجّب إيلاء هذه الأمور أهميةً.
- لا بد من احترام خصوصيات الجيران، والامتناع عن التدخل في تفاصيل حياتهم، ما لم يطلب منا ذلك. فلكلّ حياته وأصدقاؤه الذين قد لا يكونون بالضرورة أصدقاء لنا، وبالعكس.
- لا بد من تجنب إحداث ضوضاء وما يمكن أن يسببه الأطفال من إزعاج، إذ لا يقتصر الأمر على أصوات الأطفال بل يشمل أيضاً أصوات الراديو والتلفزيون.. خصوصاً في ساعات الليل المتأخرة.
- إذا كنت تهوين تربية الحيوانات الأليفة أو كان لديك أطفال حديثو الولادة فمن الصعب التحكم بهم أو إجبارهم على السكوت، لذا فإن أبسط الحلول إغلاق النوافذ.