أهم أخبار المغرب اليوم.. "خط الشهيد": زعيم البوليساريو الجديد زير نساء وبيدق للجزائر

تهتم أخبار المغرب اليوم، كثير من الموضوعات والقضايا المختلفة والمتنوعة، على الساحتين المحلية والدولية، ومن خﻻل متابعة "الفجر" أخبار المغرب اليوم، يورد لكم أهم ما جاء من أنباء فيما يلي:

من أخبار المغرب اليوم، أنه لم تبتعد حركة "خط الشهيد"، التيار المنشق عن تنظيم "البوليساريو" الانفصالي، عن نغمة المعارضة الشديدة واللاذعة للأخير، الذي اختارت قيادته تنصيب إبراهيم غالي أمينا عاما لها، خلفا للراحل محمد عبد العزيز، الذي وافته المنية نهاية شهر ماي المنصرم؛ إذ وصفت المؤتمر الاستثنائي الذي انعقد أمس السبت بمخيمات تندوف بـ"المسرحية".

وقالت الحركة ذاتها، ضمن "بيان خط الشهيد حول المؤتمر 15 للبوليساريو"، إن زعيم البوليساريو الجديد "بيدق من بيادق الجزائر، وشخصيته ضعيفة، ما يجعله يدا طيعة في يد السلطات الجزائرية لخدمة أجندتها ومصالحها"، واصفة إياه بـ"زير نساء ضعيف الشخصية"، على أن نظام بوتفليقة "يعرف كل نقاط ضعفه منذ أن كان وزيرا للدفاع، وقضى لديه سنوات طويلة كسفير صحراوي بالعاصمة الجزائرية، وعلى رأسها علاقاته مع النساء والفتيات".

تتناول أخبار المغرب اليوم، أنه في الوقت الذي قرر فيه عدد من النشطاء تأجيل وقفة احتجاجية ضد قرار استيراد 2500 طن من النفايات القادمة من إيطاليا، خرجت عدد من الجمعيات المدنية في مدينة بني ملال للاحتجاج ضد القرار الذي أشرت عليه الوزيرة المنتدبة المكلفة بالبيئة، حكيمة الحيطي.

الوقفة الاحتجاجية التي نظمت مساء الأحد، دعت إليها جمعية الكرامة لحقوق الإنسان، وشاركت فيها عدد من منظمات المجتمع المدني، كما رفعت خلالها شعارات منددة بقرار الوزارة الذي كانت حكيمة الحيطي قد خرجت من نافذة الإعلام العمومي، خلال الأسبوع المنصرم، لتبرر أنه تم وفق الاتفاقيات الدولية في هذا المجال.

تتضمن أخبار المغرب اليوم، إعلان الفيدرالية الوطنية لنقابات أطباء الأسنان بالقطاع الحر عن تنظيم وقفة احتجاجية أمام البرلمان، صباح يوم الاثنين 18 يوليوز الجاري، مشيرة إلى أنه "في الوقت الذي تبذل فيه الحكومة والبرلمان المجهود لوضع قوانين تنظم مزاولة المهن الطبية والصحية، لتحصينها من الدخلاء، حماية لصحة المواطنين، وبالرغم من تضحيات أطباء الأسنان من أجل تسهيل الولوج لعلاجات طب الأسنان، فإن هناك جهات أخرى تستفيد من حالة الفوضى التي يعيشها القطاع"، بحسب بلاغ الفيدرالية.

وجاءت نقطة التعاضدية في مقدمة دواعي الاحتجاج؛ حيث أشار بلاغ، تتوفر عليه هسبريس، إلى أنه "بالرغم من المطالبة باعتماد بطاقة المنخرط الوسيلة الوحيدة للأداء لدى المنخرط عند طبيب الأسنان، في إطار الثالث المؤدى، فإن التعاضدية ترفض ذلك، ضاربة عرض الحائط المصلحة الحقيقية لمنخرطيها، مع مضيّها في خرق المادة 44 من قانون 00-65 بمثابة مدونة التغطية الصحية الأساسية، والتي تمنع الجمع بين التدبير وتقديم العلاجات، بل يقومون هذه الأيام بفتح عيادات طب الأسنان في مدن عديدة بسرعة جنونية في تسابق مع الزمن، رغم عدم قانونيتها، في تبذير لأموال المنخرطين، واختلالات في التسير، بتأكيد من تقارير وزارة المالية".

تركز أخبار المغرب اليوم، على إفادة بلاغ لولاية أمن طنجة أن خبر عثور أحد المواطنين على سيارته المسروقة بحي بنديبان وتعرضه للهجوم من طرف راكبيها عرف بعض "اللّبس".

البلاغ أوضح أن الأمر يتعلق بسيارة خفيفة مسجلة بالخارج كانت موضوع بلاغ بالسرقة لدى السلطات الإسبانية في سنة 2015، "قبل أن يتعرف عليها مالكها عند مرورها بحي بنديبان بمدينة طنجة وعلى متنها أربعة أشخاص؛ حيث حاول اعتراض سبيلها رفقة مجموعة من سكان الحي، مما أسفر عن توقيف أحد الركاب بينما لاذ الأشخاص الثلاثة الآخرون بالفرار على متن السيارة المشكوك فيها".