سامح عاشور
سامح عاشور، سياسي وحقوقي مصري، ونقيب المحامين الحالي ورئيس اتحاد المحامين العرب.
ولد "عاشور" بمحافظة سوهاج، وتخرج في كلية الحقوق جامعة القاهرة دفعة 1975، ورأس اتحاد طلاب كلية الحقوق جامعة القاهرة منذ عام 1973 حتى عام 1975، وأصبح عضو مجلس نقابة المحامين منذ عام 1985 حتى 1994، وعضو مجلس شعب منذ عام 1995 حتى 2000.
وتولى "عاشور" أيضًا، منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي للمحامين سابقًا، ونائب رئيس اتحاد المحامين الافارقة سابقًا، وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان ورئيس اللجنة التشريعية سابقًا.
وناضل "عاشور" في القضايا القومية والعروبة، ثائرًا ضد التبعية والصهيونية والاحتلال الأمريكي للعراق، ودفع من عمره شهورًا طويلة قضاها في السجون بقرار من الرئيس الراحل انور السادات عام 1981، عندما دافع عن استقلال النقابة، التي حل الرئيس السادات مجلسها على خلفية الخلاف الشهير حول كامب ديفيد.
ولم يخرج "عاشور" من السجن إلا بعد وفاة الرئيس الراحل أنور السادات، وصدور قرار من الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بالإفراج عنه عام 1982، حيث استقبل الرئيس الأسبق عددًا من المعتقلين في قصر العروبة، كان على رأسهم الكاتب محمد حسنين هيكل، ومن بينهم المحامي الشاب سامح عاشور.
وتولى "عاشور" نقابة المحامين منذ عام 2011، وهاجم أعضاء مجلس نقابة المحامين من جماعة الإخوان، واتهمهم بالفساد في جميع المشاريع النقابية التي سبق أن وافقوا عليها بالإجماع، وأن جميع الإنجازات التي يمكن أن تعود بفائدة على المحامين دائمًا ما يتم تشويهها.
وحققت تجربة "عاشور" النقابية الكثير لمهنة المحاماة على المستوى الوطني ولا يعفيه ذلك من وجود تقارير من الجهاز المركزي للمحاسبات والمستشار رفعت السيد عن شبهات إهدار لأموال النقابة وفساد مالي وإداري.
وكان لـ"عاشور" موقفًا بارزًا، تجاه طلاب التعليم المفتوح، حيث رفض التحاقهم بنقابة المحامين، مشيرًا إلى أنه طالما تصدى لمنع ذلك حمي المهنة من الدخلاء، وتحمل في سبيل ذلك الكثير، وقال أن التعليم المفتوح في مصر لا يخرج طلابًا بمستوى يسمح لهم بممارسة المهنة، لكنه سبوبة تجمع منها الجامعات أموالًا.
وقدم "عاشور" الكثير من الدعم للمحامين، وهاجم في مرات عديدة "الداخلية" نتيجة تكرار حوادث تعدي رجالها على "المحامين"، وهو ما دعا الرئيس ا"السيسى" إلى الاعتذار للمحامين قائلا: "أنا بقول للمحامين كلهم حقكم عليا، وأنا بعتذر لكم يافندم، وبقول لكل أجهزة الدولة من فضلكم، لازم نخلى بالنا من كل حاجة، رغم الظروف اللى إحنا فيها"، وذلك بعد اعتداء نائب مأمور فارسكور بدمياط على محام، أثناء قيامه بإجراء تحرير محضر داخل المركز.
وتولى "عاشور" أيضًا، منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي للمحامين سابقًا، ونائب رئيس اتحاد المحامين الافارقة سابقًا، وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان ورئيس اللجنة التشريعية سابقًا.
وناضل "عاشور" في القضايا القومية والعروبة، ثائرًا ضد التبعية والصهيونية والاحتلال الأمريكي للعراق، ودفع من عمره شهورًا طويلة قضاها في السجون بقرار من الرئيس الراحل انور السادات عام 1981، عندما دافع عن استقلال النقابة، التي حل الرئيس السادات مجلسها على خلفية الخلاف الشهير حول كامب ديفيد.
ولم يخرج "عاشور" من السجن إلا بعد وفاة الرئيس الراحل أنور السادات، وصدور قرار من الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك بالإفراج عنه عام 1982، حيث استقبل الرئيس الأسبق عددًا من المعتقلين في قصر العروبة، كان على رأسهم الكاتب محمد حسنين هيكل، ومن بينهم المحامي الشاب سامح عاشور.
وتولى "عاشور" نقابة المحامين منذ عام 2011، وهاجم أعضاء مجلس نقابة المحامين من جماعة الإخوان، واتهمهم بالفساد في جميع المشاريع النقابية التي سبق أن وافقوا عليها بالإجماع، وأن جميع الإنجازات التي يمكن أن تعود بفائدة على المحامين دائمًا ما يتم تشويهها.
وحققت تجربة "عاشور" النقابية الكثير لمهنة المحاماة على المستوى الوطني ولا يعفيه ذلك من وجود تقارير من الجهاز المركزي للمحاسبات والمستشار رفعت السيد عن شبهات إهدار لأموال النقابة وفساد مالي وإداري.
وكان لـ"عاشور" موقفًا بارزًا، تجاه طلاب التعليم المفتوح، حيث رفض التحاقهم بنقابة المحامين، مشيرًا إلى أنه طالما تصدى لمنع ذلك حمي المهنة من الدخلاء، وتحمل في سبيل ذلك الكثير، وقال أن التعليم المفتوح في مصر لا يخرج طلابًا بمستوى يسمح لهم بممارسة المهنة، لكنه سبوبة تجمع منها الجامعات أموالًا.
وقدم "عاشور" الكثير من الدعم للمحامين، وهاجم في مرات عديدة "الداخلية" نتيجة تكرار حوادث تعدي رجالها على "المحامين"، وهو ما دعا الرئيس ا"السيسى" إلى الاعتذار للمحامين قائلا: "أنا بقول للمحامين كلهم حقكم عليا، وأنا بعتذر لكم يافندم، وبقول لكل أجهزة الدولة من فضلكم، لازم نخلى بالنا من كل حاجة، رغم الظروف اللى إحنا فيها"، وذلك بعد اعتداء نائب مأمور فارسكور بدمياط على محام، أثناء قيامه بإجراء تحرير محضر داخل المركز.